كان لرجل زوجتان واحده سمراء والأخرى بيضاء ...صمم الرجل على تطليق واحده منهمافاجرى ...مسابقة شعريه بينهما والفائزة تبقى على ذمته ...قالت السمراء ...ألم ترى المسك لا شئ مثلهوأن بياض الملح بيع بدرهموأن سواد العين لا شك نورهاوأن بياض العين لا شيئ فاعلمردت البيضاء ...ألم ترى أن البدر لا شئ مثلهوأن سواد الفحم بيع بدرهموأن رجال الله بيض وجوههمولا شك أن السواد أهل جهنماستأنس الرجل بهذا الحوار الجميل وتزوج زوجة ثالثه حنطية اللون

*بعض الرحيل نختاره ، و بعض الرحيل نُجبر عليه ! ... فيأتي بثقل الجبال ، نمارسه بخُطى متثاقلة و كأننا نجر العالم بأكمله خلفنا ، فنمضي قليلآ و نلتفت للوراء قليلاً ! ... لأن في الخلف أشياء ؛ أحلام ؛ أرواح مُعلقة قلوبنا بها ! و حين نجد أنفسنا في مواجهة صريحة و واقعية مع الرحيل ... نملأ حقائبنا بالكثير من عطر أيامنا الجميلة ، نحاول قدر استطاعتنا الاحتفاظ بتفاصيل خاصة ؛ انغمسنا ذات عِشرة بها برغم يقيننا .. أن الأيام لا تُعبأ .. بحقائب !*

*اللهُمَّ رُدَّنا إليك ردًا جميلاً**تعرفون وش معنى الردَّ الجميل* *‏معناها هو أن يردك الله له* *بلطف بدون أن يبتليك بمصيبة* *ترجع إلى الله بدون أن تجرك* *‏المصائب له جرا كأنك تستيقظ من غفلتك**‏بسماع آية أو حديث نبوي أو موعظة**رَبِّ أعنِّي ولا تعِنْ علَيَّ، وانْصُرني ولا تنصُر علَيَّ، وامكُرْ لي ولا تمكُر علَيَّ، واهدني ويسِّرِ الهُدَى لي، وانصُرنِي على من بَغَى علَيَّ، رَبِّ اجعَلني لكَ شَكاراً، لكَ ذَكاراً، لكَ رَهاباً، لكَ مِطواعاً، لكَ مُخبتاً إليكَ أَوَّاهاً مُنِيباً، رَبِّ تقبَّلْ توبتِي واغسِلْ حوبَتِي وأجبْ دعوتِي وثَبِّتْ حجتي وسدِّد لساني واهدِ قلبي واسلُلْ سَخيمَة صَدرِي.*

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح