النجم الثاقب

فوالله الذي رفع السماوات بلا عمد وبسط الارض معشتة للبشريه جمعا وجعل لها حمايه من جنوده العظماء وهم الاقوياء يحرسونها من كل شيطان يتجرئ استراق السمع من تحت عرش الرحمان فنقول لكم يأبى لنا الله السقوط في المهمات مهما اشتدة المحن والابتلائات على خط الامتحانات لن نتراجع عن طريق سلكناه واتخذناه سبيل نجاتنا واحياء كرامة الأنسانيه جمعا طريقنا صعب ووعر هو الصراط المستقيم الذي استقمنا نحن عليه وثبتنا في اقوى نقطه الصراط الذي لم تتحملوا انتم الوقوف عليه ومواجهه من يتعداء ذالك الطريق وهو الشيطان الرجيم فجبنتم والله المستعان عليكم وعملتم المستحيل في اهل البيت لكي تبرر المزيد والمزيد ام نحن فاشلين في بقيت اهل البيت وهاذا سبب انحطاطكم وسبب سقوطكم المستمر في خسارة الحرب فأما نحن فيعرفنا الله سبحانه قبل معرفتكم بناء فالايام تدور والاسباب واضحه والشجاع لم يمت لازال يصارع لاجل العدل والمساواهفأقول لكم كفى وكفى بالله شهيدا وكفى بالله نصيرا ولله عاقبة الامور

وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّىٰ جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ

وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ

إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ جمعناه في إمام واحد يورثه الله تعالى جميع العلوم التي سبقت للرسل والانبياء عليهم السلام وايضاء علوم الأئمه عليهم السلام وعيكون محقق العدل والسلام