تمام التعافي والعافية ليسا مُمكنين في هذه الحياة الدُّنيا، فالكُلّ مريض بصورةٍ ما، والكُلّ مُبتلى بقدرٍ ما، والكُلّ مُتألم بدرجةٍ ما، وإنَّما نطلب فيها من العافية ما لا يعوق سيرنا ويحجب مسيرنا..
لبدأ الحديثِ قُل مثلاً : خطرتَ على قلبي
أُدين لنفسي بالكثير من الإعتذارات.
لم يلتئم جُرحك بعد، سيزول الألم عندما يشفى الجُرح، وإن بقيت ندبة تُشير لمكانه، كذلك جُرح قلبك لم يبرأ بعد. إن كانت الحياة تجارب، فتلك دروسها، وكونك تتألّم يعني أنّك فهمت الدّرس جيّدًا، لا بأس عليك أيّها المُحارب!.
ولكننّي هذه المرة سأمضي.. وأنا أعرف أنني أحبّك، وسأظل أنزف كلما هبّت الريح على الأشياء العزيزة التي عشناها معًا.
انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
نسخ الرابط