بدر عبداللطيف

قصة اليوم الفنان أميتاب باتشان كان بيشيل مسدس موريس بساقية من ابو ٨ طلقات بيضرب منه حوالي ١٥٠ طلقة ولما المسدس بيخلص بيقوم الفنان طاير حوالي ٢٤٠ متر في الهوا و يوقع واحد من على حصانه و ياخد منه بندقيته الخرطوش ام طلقتين يضرب منها ١٢٠ طلقة و يقتل ١١٩ فارس بخيولهم و أول ما يوصل لزعيم العصابة بيكون الطلق خلص منهم هما الإثنين فبيضربوا بعض بالإيد ؛ أثناء الخناقة أميتاب باتشان بيشوف وشم على إيد زعيم العصابة فبيعرف انه اخوه اللي وقع في الشلالات من ٢٠ سنة ولقاه صياد فتح بطنه ملقاش فيها خاتم...💔وكان الفيلم يبتدي اول يوم العيد يخلص تالت يوموانا اليوم كله باصص لفوق يمكن الاتنين اللى بيتخانقوا مع بعض فى الطيارة الشنط اللى فيها الفلوس تقع وشنطة منهم تقع عليه افتحها الاقى ٢٠ مليون دولار لكن للأسف تحت الفلوس يطلع تعبان كبير كان هيلدغنى فجأة الاقى قدامى المسدس بتاع امتاب تشان اللى وقع منه فى البحيرة اللى فيها التماسيح وهو بيتخانق مع رئيس العصابة التمساح بقى لما لقى التعبان طلعلي من الشنطة مسك المسدس بسنانه ورماه ناحيتي انا بقى مسكت المسدس علشان اضرب التعبان الميه بقى بتاعة البحيرة بوظت المسدس راح التعبان طلع من الشنطة وساب الفلوس وراح ناحية التمساح رحت انا استخبى ورا شجرة فلاقيت واحد جاى من بعيد وبيسألنى والنبى يا كابتن مشفتش شنطة وقعت من فوق كان فيها تعبان و٣٥٠ جنيه ر حت انا عطيته الشنطة وقلتله التعبان راح يلعب مع التمساح ومشيت وسيبت البلد باللى فيها