بصرف النظر عن قناعتنا بحقيقة ما جرى ويجري وما سيجري، وما ستؤول إليه إمور المذكور واقعياً،لكن بالله عليكم، ألا يمكن أن تكون هذه الصورة #موعظة لكل فاسد، وكيف أنه مهما عَظُمَ مقداره ومكانته، وامتلك من الوثائق التي تحميه، فقد يجري الزمان والتناقضات (التي لا نعلمها) عليه، فيكون على حال، ثم يجد نفسه على حال أخرى؛ حال الذي فقط كل سلطانه،، حتى لو كان ما يجري #مسرحية، لكن مجرد أن يتخيل أي فاسد أنه سيمثل #دور_البطولة فيها فهو شيء صعب، بل صعب جداً،،فاعتبروا، وأدركوا أنفسكم قبل فوات الأوان،،
2 اعجابات
نسخ الرابط