رُبَّما كاتبة!أكتُب لأبحث عن نفسي، عَسَى أجد روحي بين الأحرف والكلمات.
كيف تتركني وتذهب هكذا دون تَشْيِيعي، كيف أمكنكَ أن تفعل هذا؟ رحلتَ وأخذت معك قلبي وروحي ولم تكتفِ بهم لترحل سعادتي وكل جميل في هذه الحياة لتبقى معي تلك الذكريات التي لا تقتصر على رحيلك عني، تنتظر كل ليلة لتُفنن أنواع الألم، مرةً أتذكر أيامنا سويًا، ومرة أتذكر فراقك، أُشاهد هذا الفيلم المرعب يوميًا على أمل أن ينتهي بنهاية سعيدةرحمة علي
دمار خراب فقدوا أنفسهم، عائلاتهم، أولادهم، بيوتهم، أموالهم، ثقافتهم، وشرفهم لم يتبقى شيء يُسلب منهم ليست إsرائيل وحدها من تحاربهم، نحاربهم نحن بخِذلانهم ويحاربهم الجوع والخوف، بل العالم أجمع ومازالوا صامدين راسخين في أرضهم يحتفلون بأعياد الله ويعظمون شعائرهإنهم يعلمونا كيف نعيش، كيف نصبر، كيف نثبت على مبادئنا وكيف نكون رجالًا، حقًا أخجلتونا ولكن نحن أيضًا محتلين لا أعلم متى ستحاربون معهم بسيوفكم وجيوشكم؟ متى ستستيقظ ضمائركم إلى متى ستصمتون على هذه المهزلة! لا أقول عليها حرب، هذا ظلم للحروب فللحروب قواعد وشرف فما يحصل في Gزة ليست حرب بل مجزرة يصعُب عليَّ التعبير لا أجد كلمة توصف ما يحدُثونقول وننشر ولكننا نُصيح لأصنامافعلوا ما تفعلون ولا تتوقفوا، فلسطين حُرة ودولة عربية حتى وإن لم تعترفوا بهذا فلن يتغير شيء فالتاريخ يقول كل شيء فنحن نعلم من السارق ومن المسروق، والله غالب.رحمة علي
"يَحدُث أن الموقف باقٍ فيك رغم أنه عَبَر!"
كُل ما تَراه مِنْ أسالِيب التَّجمِيل والزِّينَة علَىٰ وُجوهِ الفتيَات وأجْسامِهن فِي الطرُقِ، فَلا تَعُدَّنَّهُ مِنْ فَرْطِ الجمَالِ بَلْ مِنْ قلةِ الحيَاء! _الرافعي.
أنتَ محظوظ للغاية لأني لو كنتُ أُؤمن بمقولة " اهدِي قلبك ولا تهدي كِتابك" ما كُنت أهديتك هذا الكِتاب وأنا لم أقرأهُ بعد، ولكن لا بأس أُهديك الكتاب ومعه قلبي.رحمة علي.♡
انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
نسخ الرابط