سبحان الله العظيم على مدى متوسط ​​العمر، ينبض القلب ثلاثة مليارات وثلاثمائة مليون مرة🌐📚

*عاجل | وزارة الصحة بغزة:*- الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 66 شهيدا و 138 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية- لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم- ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الى 34454 شهيدا و 77575 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.

الإنتڪاسة لا تعني الڪُفر، والإستقامة لا تعني النُّبوّة فالقلوب بين يدِ الرحمن يُقلبُها الله ڪيفما شاء *اللهم يا مُقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك !*

منذ 10 أيام

*السلام عليك يا صاحبي*السَّلامُ عليكَ يا صاحبي, وقفتُ البارحة وقتاً طويلاً أتأملُ فيقول الإمام مالكٍ لتلميذه القعنبي:مهما تلاعبتَ بشيءٍ فلا تلعبَنَّ بدينك! يا صاحبي,دينُكَ عظمُكَ ولحمُكَ ودمُكَ،فلا تُفرِّط به فإنك إن فعلتَ.لن يبقى لكَ شيءٌ منك!ولستُ أعني المعاصي فكلنا له معصية،وكذلكَ لم يعنِها مالكٌ من قبل،دينُكَ هو عقيدتكَ!أن تبقيها سليمةً من كُلِّ لوثة،من شركٍ خفيٍّ يطلبُ الثناء عند الناس،ومن تصفيقٍ لطاغية تطلبُ عنده عزَّ الدنيا،تشتريها بدل الآخرة!ومن اصطفافٍ مع القوة، وترك خندق الحق! يا صاحبي،هذا شأن العبيد دوماً،مع الذي بيده السوط لا مع الذي بيده الحق!يا صاحبي،إن المعاصي قد وقع فيها الصحابة،ولم ينجُ منها إلا الأنبياء بعصمة الله!أما عقائدهم فكانت راسخة رسوخ الجبال! كان على عهد النبيِّ ﷺ عليه وسلم رجل اسمه عبد الله،كان خفيف الدم حُلو الدعابة،يُضحِكُ النبيَّ ﷺ إذا التقى به.وكان عبد الله مبتلىً بشرب الخمر.فجلده النبيُّ ﷺ حدّاً،فشربها مرةً أخرى فأمر بجلده،وفي الثالثة قال رجل من المسلمين:اللهمَّ اِلْعَنْهُ، ما أكثر ما يُؤتى به!فقال النبيُّ ﷺ: لا تلعنوه!واللهِ ما علمتُ إلا أنه يُحِبُّ الله ورسوله!وقد زنى ماعِزٌ رضيَ الله عنه أيضاً،وكان أبو محجنٌ في القيد يوم القادسية لأنه شرب الخمر،أما العقيدة فلم تدخلها لوثة!لستُ أقول أنه لا بأس بالمعاصي،وإنما أقول أنه لا فكاك منها،ولأن الأمر كذلك فتح الله سبحانه باب التوبة على مصراعيهلا يُغلقه أبداً..إلى أن تطلع الشمس من مغربهاولكني أقول أن ذنب المسلم يكسره ويؤدبه،وأحياناً معصية تكسرك وتقربك إلى ربك،أفضل من طاعةٍ تملأك عُجباً! معصية المسلم النادم بينه وبين ربه،وما كان بين العبد وربه فأمره يسير،لا لصغر المعصية وإنما لعظمة رحمة الله،أما العقائد فإن فسدت فلا يصلحها العمل مهما كان كثيراً،فلا تلعبنَّ بدينك! والسلام لقلبكَأدهم شرقاوي

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح