يا لائمي في عِشقِ الخَيلِ مَعذرةًفلو تـُدركُ لأقـمـتَ العُمـرَ خيـِّالاَذاكَ الفؤاد تـظلُ له الخيلُ سارقةًالجيـدُ حَانيـةٌ وذاكَ الضَبحُ قَتَّالاَ
قلة الخوف ليست علامة الشجاعة، ،انها علامة الحماقة الشجاعة هي ان تعرف الخوف وتتجاوزه
فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِماًوَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُإِن سَلَّ صارِمَهُ سالَت مَضارِبُهُوَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُوَالخَيلُ تَشهَدُ لي أَنّي أُكَفْكِفُهَاوَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
إن الكرام وإن ضاقت معيشتهمدامت فضيلتهم والأصل غلابُلله در أناس أينما ذكرواتطيب سيرتهم حتى وإن غابواورب مكرمة جمعت شمائلهمصارت لنا غيثا يسري وينسابُلا يعرفون الشر قيد أنملةهم دائما وأبدا للخير أسبابُفى قلب من يلقون تلقى محبتهموهم لكل الخلق صحب وأحبابُأولئك الأخيار قد طابت منازلهمميراثهم دائما خُلُق وآدابُ
نسخ الرابط