أفكر كيف يمكنني أن أُعَرف نفسي، لا أجد ما أكتبه بالعربية فضلا عن كتابته بالتركية، أفكر كثيرا هذا موقف صعب، çok Zor! قد تبدوا ثلاث جمل بسيطة، ركيكة جودة النطق، لكنها محاولة احتاجت لسنوات لأعرف نفسي بهذه البساطة في ما أحب، ولا أحتاج لأن أعرف نفسي كأني في مقابلة عمل!أتذكر وقوف الشيخ أنس كثيرا على هذا المعنى، كيف تعرف نفسك؟ من أنت؟ هل أنت دراستك، أم عملك، أم نسبك، أم كلهم معا، أو شيئا غير هذا؟! ممتلئة بالمحاولة والصبر عليها مهما تخبطت في طريقها، ممتنة لصبر معلمتي وابتسامتها.الحمد لله على نعمته!
في معاكسات تمر بخفة عجيبة، غزل بيفضح صاحبه مهما توارى! ❤️هامش بتعجب كل مرة من قدرة الرجال على اجتلاب الكلمات البسيطة وجعلها تحمل عميق الأثر بخفه عجيبه، تشعرك كأنما لص محترف سلبك فؤادك دون أن يرمش أو تشعر! وسبحان من جعل من البيان لسحرا..تنويه:الكلام ليس عني أو لي، هو تعليق من شخص لا أعرفه لمتابعة لنا مشتركة.
نسخ الرابط