عندما يتواطؤ العالم بتحويل #غــزه إلى الجحيم حينها يحرق الطفل و الرضيع حتى الموت ب #الفسفور_الابيض . كيف لل #المنظمات_الدوليه أن تبرر إنحيازها للكيان صهيوني الإرهابي الضلامي الطاغوطي و الشيطاني و تزعم أنها تأسست من أجل الإنسانية و عدالة. ما كان ليحرق هذا الطفل و غيره الكثيرون لولا صك الغفران الذي أعطوه لها. فلسطين عرت قبحهم و كشفت نفاقهم و زيف دعوتهم. هذه الصورة الحقيقة لم نسمع لها من إدانة، ولو كانت من الهسبرى العبرية لأصبحت مبررا و حجتا شرعيتا من أجل إبادتنا نحن العالم الإسلامي برمته.
1 اعجاب 1 تعليق
نسخ الرابط