سوفَ يقولونَ لكَ أنّها كانت ليلة القدر..ليلةٌ هادئة، شعروا فيها بسكينةٍ لا مثيلَ لها،هاكَ صور الشمس.. تمعن لقد أشرقت دون شعاعٍ..!!أكمل طريقك يا صديقي و لا تلتفت،،فالله قد أخفى هذه الليلة من أجلك من أجل أن يبقى قلبك متلهّفاً، وأن تبقَى قريباً فهو يحبّ قربكَ.لا ترهق نفسك بتخمينات النّاس، وانشغل عنها بعبادتك وصدقك لله عزّ و جل، فإنه والله إن رأى منك صدقًا جعل كلّ لياليك ليال قدر.واعلمُوا أنّ المحبّ الحقيقي لا تكفيه ليلةٌ واحدة.. ولا لقاءٌ واحد، فلا تفتر همّة أحدكم اعتقادًا منه أنه فوّت لي
صورة من أحد المقابر المصرية المكتشفة حديثاً فى وادى الملوك؛ويظهر فيها شخص يتعبد إلى إلهه بالسجود، ولكنه سجود يبدو لنا غريباً بعض الشيئ، فنحن نسجد فى الإسلام على جباهنا ولكن هذا المصرى يبدو كما لو كان يسجد على ذقنه.. فهل كانت تلك صفة السجود قبل الإسلام؟؟ وهل كان موسى عليه السلام وأتباعه من المؤمنين بالله فى مصر يسجدون بهذه الكيفية التى خلدها الفنان المصرى فى نقوشه؟؟ يأتينا القرآن الكريم بإجابة هذه الأسئلة فيقول الله تعالى: (( قُلۡ ءَامِنُوا۟ بِهِۦۤ أَوۡ لَا تُؤۡمِنُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱلَّذِینَ أُوت
نسخ الرابط