لا أنتِ أنتِ يا غزّة ولا الديارُ هي الديار؛ لسانُ حال محمد ويارا وكاريمان في وصفهم لرمضان بين العامين الماضي والحالي، في ظلّ شح المواد الأساسية والثانوية، ودمار 70% من الوحدات السكنيّة كليّا أو جزئيا. هُشّمت النوافذ التي تعلّق عليها الزينة، ويُسمع منها صوت المسحّراتي، دُمّرت الأبواب التي يطرقها الأهل والأصحاب ساعة الإفطار، وزالت الموائد التي تجمّع حولها الأهالي. أكثرُ من 1000 مسجدٍ طاله القصف، ولا صوتَ يعبر السماء فيعرفُ منه الناس رشفة الماء الأخيرة. #رمضان #غزة_الان #طوفان_الاقصى
. فتوح و معارك" في رمضان المبارك " #باز_يجمعنا #البازيين_الاصليين #البازيين_الجدد
. بين نصرة الأهل و الذات كيف تكون غزة ضمن خطتك الرمضانية ؟ #غزة_الان #طوفان_الاقصى #فلسطين
نسخ الرابط