وغدًا كَرُّ #فلسطين_زئير_العزة أيمن أحمد رؤوف القادري ٢٧ آذار ٢٠٢٤إلى شهداء الهبّاريةقالَ قدِيمًا شاعِرٌ حُرُّ:"اليومَ خَمْرٌ وغدًا أَمْرُولَعْلَعتْ غَزّةُ مِن أشهُرٍ:"اليومَ جَمْرٌ وغدًا نَصْرُ"ورَدّدَ الصَّوتَ رجالُ الرَّدىمِنَ (الجَنوبِ)، فارتَقى النَّسْرُوالشُّهَداءُ عُنفُوانُ الهُدىوفي الدِّماءِ المِسْكُ والعِطْرُيَبتَسِمُ المَوتُ لأرواحِهِم،وتُورِقُ الأرضُ وتَخْضَرُّفاصرُخْ، جَنوبَ العِزِّ، في غَضْبةٍ:"اليومَ دَفْنٌ... وغدًا كَرُّ"https://www.facebook.com/share/p/dos7Ka7deWSVD2mc/?mibextid=oFDknk
https://www.facebook.com/share/p/zMcNjzTb6SMyCoQh/?mibextid=xfxF2iأين الصُّقور؟؟! #فلسطين_زئير_العزة #أنا_مسلم_والأقصى_حقي أيمن أحمد رؤوف القادري15 شباط 2024يُدمِي فُؤاديَ جُرْحٌ غيرُ مُلتَئِمِ،ما أَحْدَثَتْهُ سُلالاتٌ مِنَ النِّقَمِولا رَصاصُ يَـ ـهُـ ـودٍ أو قنابِلُهُمْ،أنا الكَمِيُّ... وأَهوى لَذَّةَ الأَلَـمِلكنَّ جُرحيَ مِنْ أَشواكِ أَسْئِلَتيلَمَّا افْتَقَدْتُ أَشِقَّائي، فلَمْ أَنَـمِ!أينَ الصُّقورُ، بني الإسلامِ، هل نُتِفُوا؟أينَ الأَشاوِسُ مِنْ عُربٍ ومِنْ عَجَمِ؟ألَيسَ مُصْحَفُكُمْ شِبْهًا لِمُصحَفِنا؟أمَا بِهِ سُورةُ الإسراءِ؟ وا سَقَمي!ألا تُصَلُّونَ صُبْحًا نَحوَ كَعبَتِنا؟فكَيفَ؟ كيفَ تَرَكْتُمْ سائِرَ الْـحَرَمِ؟كيفَ ارتَضَيتُمْ سُلافَ الذُّلِّ يُسكِرُكُمْ؟أَلَسْتُمُ خيرَ ما في الأَرضِ مِن أُمَمِ؟كُلٌّ يُقَدِّسُ قِرْدَ القَصْرِ في وَلَهٍأمَا بَرِئْتُمْ مِن الإِشْراكِ والصَّنَمِ؟الـجُرحُ يُؤلِـمُني... لكنَّ عَزْمَ يَديباقٍ يُسَدِّدُ شَلَّالًا مِنَ الـحُمَمِأَخُطُّ دَربي إلى الـجَنَّاتِ في ثِقَةٍفإنْ تَشَاؤُوا... اتْبَعُوني في سُرى الظُّلَمِمَسَارُ أُمَّتِكُمْ بادٍ، بلا شُبَهٍهاتُوا البَنادِقَ.. قَبلَ الفَوتِ والنَّدَمِدَمِي مِدادُ سِراجِ النَّصرِ، مُتَّقِدًا،والنَّارُ إِنْ أُوقِدَتْ بِالنَّاسِ تَضْطَرِمِ
نسخ الرابط