منذ 8 شهور

ولد أحمد فؤاد نجم في مايو سنة 1929.وقد عمل نجم في معسكرات الجيش الانجليزي متنقلا بين مهن كثيرة كواء، لاعب كرة، بائع، عامل إنشاءات وبناء، ترزي. و في فايد و هي إحدى مدن القنال التي كان يحتلها الإنجليز التقى بعمال المطابع و كان في ذلك الحين قد علم نفسه القراءة و الكتابة و بدأت معاناته الطويلة تكتسب معنى. و اشترك مع الآلاف في المظاهرات التي اجتاحت مصر سنة 1946 و تشكلت أثناءها اللجنة الوطنية العليا للطلبة و العمال.و يقول أحمد فؤاد نجم :(( كانت أهم قراءاتي في ذلك التاريخ هي رواية الأم لمكسيم غوركي، و هي مرتبطة في ذهني ببداية و عيي الحقيقي و العلمي بحقائق هذا العالم, و الأسباب الموضوعية لقسوته و مرارته ..ولم أكن قد كتبت شعرا حقيقيا حتى ذلك الحين وإنما كانت أغان عاطفية تدور في إطار الهجر و البعد و مشكلات الحب الاذاعية التي لم تنته حتى الآن .. )) #احمدفوادنجم_الشاعرالثائر #اثرالفراشه #ناديا_حسين

منذ 9 شهور
منذ 9 شهور

وبدأ الشيخ إمام في السفر إلى الدول العربية والأوروبية لإقامة الحفلات الغنائية التي لم تزد نجاحه إلا نجاحاً، وكان دائماً بُلبُلاً يصدح بالنهضة والثورة، ومنبراً لحركات التحرر العربية والعالمية حتى أنه شارك في المؤتمر العالمي للشبيبة في موسكو. - وفي منتصف التسعينات آثر الشيخ إمام أن يعتزل هذا العالم وأن يعتكف في حجرته بعد هذه المسيرة التي إن قُلنا عنها فنيةً فقط نكون قد أجحفنا بحقه وحق عوده الذي لازمه طيلة حياته، بل هي مسيرةٌ ثقافيةٌ عامرةٌ بالمعاني الصادقة، صادحةٌ بحب الوطن وبذل الغالي والنفيس في سبيل ما كان يؤمن به، حتى توفّي بهدوءٍ في 7 حزيران 1995 تاركاً وراءه أعمالاً فنيةً نادرةً، وآثاراً حفرت إسمه على صفحات التاريخ الخالدة. #الشيخ_إمام #احمدفوادنجم_الشاعرالثائر

منذ 9 شهور

الشيخ إمام، مغن وملحن مصري :واسمه الحقيقي:إمام محمد أحمد عيسىولد في 2 تموز 1918توفي في 7 جوان 1995عن عمر يناهز(77عام)-ولد الشيخ إمام في قرية أبو النمرس بمحافظة الجيزة، وترعرع في أجواء بسيطة لأسرة فقيرة.-في عامه الأول أصيب بالرمد ونتيجة للجهل الحالك حينها؛ تسبب ذلك المرض في فقده بصره، وما كان له حينها إلا حفظ القرآن الكريم.-بدأ إمام شق طريقه الفني في منتصف الثلاثينيات بعد تعرفه على الشيخ زكريا أحمد الذي ساعده على تنمية موهبة التلحين لديه.ولقوة ذاكرة إمام بدأ يحفظ الألحان التي كان يلحنها الشيخ زكريا لأم كلثوم، وهكذا بدأت تلك الألحان تتسرب قبل أن تشدو بها أم كلثوم.-في سنة 1962 تعرف إمام على الشاعر الثائر أحمد فؤاد نجم وأعجب كلّ منهما بالآخر ومنذ تلك اللحظة كوّنا ثنائيا مبهراً.-كغيره من المصريين زلزلت هزيمة حرب حزيران 1967 الشيخ إمام وسادت نغمة السخرية بعض أغانيه مثل“الحمد لله خبطنا تحت بطاطنا – يا محلى رجعة ضباطنا من خط النار“ -انتشرت قصائد نجم التي لحنها وغناها الشيخ إمام كالنار في الهشيم داخل وخارج مصر، فكثر عنها الكلام واختلف حولها الناس بين مؤيد ومعارض، واستوعبت الدولة بدايةً الشيخ وسمحت له بتنظيم حفل في نقابة الصحفيين وفتحت له أبواب الإذاعة والتلفزة.-لكن سرعان ما تبدل الحال،وانقلبت الموازين عندما قام إمام بالهجوم في أغانيه على الأحكام التي برأت المسؤولين عن هزيمة 1967فصارت أغانيه مُلهمةً للملايين في مصر وخارجها. -تمّ القبض عليه هو ونجم ليحاكما بتهمة"تعاطي الحشيش"سنة 196 ولكن القاضي أطلق سراحهما،فظل الأمن يلاحقهما حتى حُكم عليهما بالسجن المؤبد ليكون الشيخ أول سجين بسبب الغناء في تاريخ الثقافة العربية.-قضى الشيخ إمام ونجم الفترة من هزيمة حزيران1967حتى نصر أكتوبر 1973يتنقلان من سجن لآخر،ومن معتقل لآخر وكان يغني وهو ذاهب للمعتقلات اغنيته المشهورة "شيد قصورك"علما وان نجم كان قد كتب هذه القصيدة في سجن القناطر، وسرعان ما أصبحت من أشهر أغاني الغاضبين في كل المظاهرات ضد السلطة منذ ذلك الوقت وانتهاءً بترديدها في ميدان التحرير سنة 2011، و"أطلق كلابك في الشوارع، واقفل زنازينك علينا.. وقل نومنا في المضاجع، آدي احنا نمنا ما اشتهينا.. واتقل علينا في المواجع، إحنا اتوجعنا واكتفينا.. وعرفنا مين سبب جراحنا، وعرفنا روحنا والتقينا”.-داخل السجن كان الشيخ إمام يتلكأ في الربع ساعة المخصصة لذهابه لدورة المياه أمام زنزانة نجم فيسمع ما لديه من أشعارٍ ويحفظها ثم يعود إلى زنزانته ليلحّنها ويغنيها.وانتشرت أغانيهما بين المعتقلين وكان منها أغاني"سجن القلعة" و"الممنوعات".-تم الافراج عن الثنائي بعد وفاة جمال عبد الناصر، فخرجا من السجن ليجدا روحاً جديدة تدب في مصر التي انشغل فيها الشباب بالقضايا الوطنية.لهذا خرجت الأغاني مفعمة بالأمل وغنى بين الطلاب المتظاهرين في جامعة القاهرة(رجعوا التلامذة للجد تاني)و (مصر يامه يا بهية).وهذا ما عرّضهما للاعتقال مرةً أخرى ولم يخرجا إلا بعد حرب أكتوبر 73.-وفي سنة 1974قرر الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون زيارة مصر،وأعد الرئيس السادات حينها استقبالا شعبيا لنيكسون،مما أثار حفيظة العاشق لقضايا شعبه،فقرر أن يرفع صوته فوق صوت الآلاف التي حشدها السادات للترحيب بالرئيس الأمريكي في أغنيةٍ بعنوان “شرفت يا نيكسون بابا“-تصاعدت الاحتجاجات الشعبية ضد كامب ديفيد سنة 1979واختار الثنائي نجم وإمام أن يكونا مع الطلاب مجددا،فأحييا حفلا في جامعة عين شمس وتم القبض عليهما بعدها وحكم عليهما بالسجن لمدة عام بتهمة سبّ الذات الرئاسية وأُطلِق سراحهما بعد اغتيال السادات.-لم تستطع أية قوة أن توقف هذا الفكر المتدفق،ولم يستطع أي مُعتقل أن يضفي الظلام على تلك الألحان النيرة،بل أزكى الاعتقال والسجن شعلة إبداعه.-وظل الشيخ إمام ممنوعا من السفر حتى سنة 1984؛وبدأ عندها بتلقي الدعوات الكثيرة من مختلف بلدان العالم،فقام بإحياء عدة حفلات في باريس بدعوة من وزارة الثقافة الفرنسية لإحياء بعض الحفلات في فرنسا،وحظيت تلك الحفلات بإقبال جماهيري واسع،وبدأ في السفر إلى الدول العربية والأوروبية لإقامة الحفلات الغنائية #يتبع

منذ 9 شهور

يا فلسطينيةيا فلسطينيهوالبندقاني رماكوبالصهيونيهتقتل حمامكو في حداكويا فلسطينيه وانا بدي اسافر حداكوناري في ايديهوايديه تنزل معاكوعلى راس الحيهوتموت شريعه هولاكويا فلسطينيهوالغربه طالت كفايهوالصحرا اّنت م اللاجئين والضحاياوالارض حنّت للفلاحين والسقايهوالثوره غايهوالنصر اول خطاكويا فلسطينيهوالثوره هي الاكيدهبالبندقيه نفرض حياتنا الجديدهوالسكه مهما طالت وبانت بعيدهمدّ الخطاويهوه اللي يسعف معاكويا فلسطينيهفيتنام عليكو البشارهبلنصره طالعهمن تحت ميت الف غارهوالشمعه والعهوالامريكان بالخسارهراجعين حيارىعقبال ما يحصل معاكو كلمات: احمد فؤاد نجم ألحان: الشيخ امام #احمدفوادنجم_الشاعرالثائر #اثرالفراشه #ناديا_حسين

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح