منذ 13 يوم

الصداقة علاقة مقدسة. ولا. تطلق. على كل عابر مر بحياتنا االصّداقة الصادقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج، والصّداقة لا تموت إلّا إذا مات الحب.من هو الصّديق الحقيقي؟وهل يوجد صديق في هذا الزّمان؟الصّديق الحقيقيّ هو الصّديق الّذي تكون معه كما تكون وحدك، والصّديق الحقيقيّ هو الّذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مكانك في غيابك.حروف كلمة (صديق)ليست مثل كلّ الحروف( ص: الصّدق، د: الدم الواحد،ي: اليد الواحدة،ق: القلب الواحد).الصّداقة كالمظلّة كلّما اشتدّ المطر كلّما ازدادت الحاجة لها.الصّداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس.الصّداقة بحرٌ من بحور الحياة نركب قاربه ونحدر أمواجه.الصّداقة أرضٌ زرعت بالمحبّة وسقيت بماء المودّة.الصّداقة حديقة وردها الإخاء، ورحيقها التّعاون.الصّداقة شجرة جذورها الوفاء، وأغصانها الوداد، وثمارها الوصال الصّداقة ودٌّ وإيمان.الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.يُعرف الصديق بالقرب لا بالمراقبة وتُبنى العلاقات بالود الخالص ، لا بالتودد المفتعل..وتدوم المحبة بالاهتمام والتقدير ف سلامٌا علي الدنيا اذاً لم يكن بهاصديقٌ صدوق صادق الوعد منصفاً

منذ 13 يوم

" الكذب "عند البعض بات أمرا طبيعيا،يُمارس بدون اكتراث لعواقبه،وبدون حدود، يمارسه البعض في حياتنا بشكل بشع،ويستخدمه لأغراضه بشكل لا يليق، يكذب من أجل مصالحه، يكذب من أجل تبرئة نفسه،ويكذب من أجل تحقيق نزواته، يكذب في مشاعره،وفي علاقاته، يكذب بكل ما يملك من خبث،خوفي من الله كان يدفعني لتصديق كل من يحلف به،كنت أظنهم يخافونه أيضاً ..لا صِفة في الإنسان أسوأ من الكذب، الكذاب هو نفسه المنافق والخائن والغدار.. وكل خصلة ذميمة لابد أن يكون الكذب الركن الثابت فيها،ولن تجد صاحب مروءة وخلق وشهامة يكذب؛ لأن الصدق مُلزم للإنسان، الصدق يصنع حدود الشرف والكرامة في تعاملات البشروالكذب يكسر هذه الحدود مهما بلغت المحبة..اللهم طهِّرْ أقوالَنا من اللغو، وأعمالَنا من العبث، وإرادتَنا مِنَ الوَهن، وأنفسنا مِن الشح، وألسنتنا مِن الكذب، وأعيُننا مِن الخيانة، وقلوبنا مِن النفاق، وعباداتِنا مِن الرياء، اللهم نسألك الصدق في كل قول او عملونسألك الاستقامة والثبات على الحق المبين.واجعلنا من الذين قالوا ربُّنا الله ثم استقامواونسالك توبة صادقة بهداكوحسن خاتمة برضاك

منذ 13 يوم

أنيقة هي النفس التي ترضي وتصبر وتناضل في الحياة،تقدس نفسها وتعرف قيمتها جيدافالنفوس الراقية مطالبها عالية، همّها مسح الذنوب، والإقبال على الله إقبال المحب على المحبوبوالطَّمع نوعان هما: الطَّمع المحمود، وذلك مثل: الطَّمع في طلب مغفرة الله للإنسان، والطَّمع في دخول الجنة، والطَّمع في كرم الله.والنوع الثاني هو الطَّمع المذموم، وذلك مثل: الطَّمع في طلب الدنيا وجمع المال، والطَّمع في سلطة أو منصب، والطَّمع في المأكل والمشرب والملذات ..بينما العلم والمال قد يكونان وسيلة لتحقيق الخير، إلا أنهما ليسا غاية في حد ذاتهما،فالعلم بدون أخلاق قد يؤدي إلى استخدامه في أغراض سيئة، والمال بدون أخلاق قد يؤدي إلى الطمع والجشع والظلم،لذلك، فإن الأخلاق هي الأساس،الذي ينبغي أن يقوم عليه الإنسان في حياته، وهي التي تمنحه القيمة "‏إنّما الأممُ الأخلاقُ ما بقيت ""‏فإن هُمُ ذهبتْ أخلاقهم ذهبوا"‏.

منذ 13 يوم
منذ 13 يوم
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح