منذ 10 شهور

🔮في أحد المطارات كانت سيدة شابة تنتظر طائرتها🔮🌋وعندما طال انتظارها – اشترت علبة بسكويت وكتاباً تقرأه بانتظار الطائرةوبدأت تقرأ... 🎎أثناء قراءتها للكتاب جلس إلى جانبها رجل وأخذ يقرأ كتاباً أيضاً🎎وعندما بدأت بتناول أول قطعة بسكويت كانت موضوعة على الكرسى إلى جانبها فوجئت بأن الرجل بدأ بتناول قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منهافبدأت تفكر بعصبية بأن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه🎎وكلما كانت تتناول قطعة بسكويت من العلبة كان الرجل يتناول قطعة أيضا ً وكانت تزداد عصبيتها ولكنها كتمت غيظها🎎وعندما بقى فى العلبة قطعة واحدة فقط نظرت إليها وتساءلت "ترى ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن؟"لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف الأخر🎎فقالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"كظمت غيظها مرة آخرى وأخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة🎎وبعد أن جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها وإذ بها تتفاجأ بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!كانت الصدمة كبيرة وشعرت بالخجل الشديد🎎عندها فقط أدركت بأن علبتها كانت طوال الوقت فى حقيبتها وبأنها كانت تأكل من العلبة الخاصة بالرجل !!🎎فأدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها وقاسمها علبة البسكويت الخاصة به دون أن يتذمر أو يشتكى!!🎎وازداد شعورها بالخجل والعار حيث لم تجد وقتاً أو كلمات مناسبة لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !هناك دائما ً أشياء اذا فقدناها لا يمكنك استرجاعها:لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائهلا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقهالا يمكنك استرجاع الفرصة بعد ضياعهالا يمكنك استرجاع الشباب بعد رحيلهلايمكنك استرجاع الوقت بعد مرورهلذلك ...🏛احرص دائماً على أن لا تتسرع بالحكم على الأشياء ...واحرص على أن لا تضيع فرصة أو لحظة حلوة قد لا تتكرر.لا تنسي متابعتنا للمزيد من القصص المشوقة ❤️

منذ 10 شهور

#لاتجعل بائع فجل يحدد #قيمتك" تقول #الحكاية : كانت مدينة سامراء في شمال بغداد مدينة علم وفيها جامعة كبيرة على رأس هذه الجامعة العلامة الكبير ( أبو الحسن )وكان أبو الحسن من ألمع رجالات الفكر في العراق ولديه عدد كبير من الطلاب من دنيا العربوكان من بين تلامذته تلميذ فقير الحال‏لكنه يحمل ذهناً متوقداً كان طموح التلميذ أن يصبح أحد أعمدة العلم في العراقوفي يوم قائظ خرج التلميذ الفقير من الدرس جائعاً إلى السوق يحمل في جبيه فلساً ونصف الفلس لكن الوجبة من الخبز والفجل تكلف فلسيناشترى بفلس واحد خبزة واحدة وذهب الى صاحب محل الخضروات وطلب منه باقة فجل‏وقال للبائع :معي نصف فلس فقط فرد عليه البائع ولكن الباقة بفلسٍ واحدقال الولد :سوف أفيدك في مسالة علمية أو فقهية مقابل الفجل فرد عليه بائع الفجل لو كان علمك ينفع لكسبت نصف فلس من أجل إكمال سعر باقة فجل واحدةاذهب وانقع علمك بالماﺀ واشربه حتى تشبع‏كانت كلمات البائع أشد من ضرب الحسام على نفسهقال الولد لنفسه : نعم لو كان علمي ينفع لأكملت به سعر باقة الفجل الواحدة نصف فلس علم عشر سنوات لم يجلب لي نصف فلسلأتركن الجامعة وأبحث عن عمل يليق بي وأستطيع أن أشتري ما أشتهيبعد أيام من الغياب افتقد الأستاذ الكيبر تلميذه النجيب‏وفي قاعة الدرس سأل الطلاب أين زميلكم المجدفرد عليه الطلاب إنه تخلى عن الجامعة والتحق بعملٍ يتغلب فيه على ظروفه القاسيةأخذ الاستاذ عنوان الطالب وذهب إلى بيته كي يطمئن عليهسأله الأستاذ عن سبب تركه الجامعة فرد عليه سارداً له القصة كاملة وعيناه تذرفان الدموع بغزارة‏فأجابه أستاذه إن كنت تحتاج إلى نقود إليك خاتمي هذا اذهب وبعه وأصلح به حالكقال الولد أنا كرهت العلم لأني لم أنتنفع منهقبل الطالب هدية أستاذه وسار إلى محلات الصاغة وهناك عرض الخاتم للبيعاستغرب الصائغ وقال : أشتري منك الخاتم بألف دينار ولكن من أين لك هذا الخاتم؟‏فقال هو هدية لي من عند أستاذي ( ابو الحسن )ذهب الصائغ مع التلميذ وقابلا الأستاذ واطمئن الصائغ الى صدق الطالبأعطى الصائغ ثمن الخاتم إلى الطالب ورحل قال الأستاذ : أين ذهبت عندما أردت بيع الخاتمفرد الطالب إلى محلات الصاغة بالطبعفرد عليه الأستاذ : لماذا ذهبت إلى محلات الصاغة‏وليس الى بائع الفجلفرد عليه الطالب هناك يثمنون الخواتم والمعادن الثمينةفرد عليه الاستاذ متعجباً: فلماذا إذا قبلت أن يثمنك بائع الخضراوت ويثمن علمك ويقول إن علمك لا ينفع شيئاهل يثمن البائع علمك لايثمن الشيﺀ سوى من يعرف قيمتهوأنا أثمنك إنك من أعظم طلابي.‏يابني لا تدع من لا يعرف قيمتك يثمنك ثمّن علمك عند من يعرف قدرك ارجع الى درسك وعلمككم مرة نقع ضمن تثمين خاطئ من شخص لا يعرف قيمتناوالتقييم لا يصح إلا من أصحاب العلم والاختصاص الذين يعرفون قيمة الإنسان مهما كان صغيرا(الناس معادن ولايعرف قيمة المعدن النفيس إلا الصاغة).

منذ 10 شهور

في يوم من الأيام كان الثعلب يلتهم حيواناً قد قتله، وفجأة علقت قطعة عظم صغيرة في حلقه ولم يستطع بلعها، وفوراً شعر بألم فظيع في حنجرتهوبدأ يركض ذهاباً وإياباً يئن ويتأوه باحثاً عن أحد يساعده.حاول أن يقنع كل من قابل ليزيل له العظمة قائلاً: سأعطيك أي شيء إذا أخرجتها.وافق طائر الكركي على المحاولة،فاستلقى الثعلب على جنبه وفتح فكيه إلى أقصى حد، فوضع الكركي رقبته الطويلة داخل حلق الثعلب وبمنقاره حرر العظمة وأخرجها أخيراً.قال الطائر: هل تسمح بأن تعطيني ما وعدتني به؟!كشر الثعلب أنيابه عن ابتسامة ماكرة وقال: كن قنوعاً، لقد وضعتَ رأسك في فم ثعلب وأخرجته آمناً أليست هذه جائزة كافية لك؟!العبرة:العهود مع الماكرين نهايتها مكر أيضاً. فلا تأمل في الخير من الماكرين حتى لو كان في وعد منهم .

منذ 10 شهور

قصه اليوم ««قصه وعبره وحكمه»»» أقسم بأن لا يتزوج حتى يشاور مائة رجل.فأقسم وقال لن أتزوج حتى أشاور مائة رجل متزوج فشاور تسعة وتسعين وبقي عليه واحد فعزم أن أول من يلقاه في الغد يشاوره ويعمل برأيه.فلما أصبح وخرج من منزله لقي مجنونًا راكبًا قصبة فاغتم لذلك (للعهد الذي قطعه على نفسه) ولم يجد بدًا من الخروج من عهده فتقدم إليهفقال له المجنون: احذر فرسي كي لا تضربكفقال له الرجل: "احبس فرسك حتى أسألك عن شيء"فأوقفه فقال: "إني قد عاهدت الله تعالى أن أستشير مائة رجل متزوج و أنت تمام المائة و كنت عاهدت نفسي أن أشاور اليوم أول من يستقبلني ، وأنت أول من استقبلني فإني أُريد أن أتزوج فكيف أتزوجفقال له المجنون: "النساء ثلاثة:واحدة لك وواحدة عليك وواحدة لا لك ولا عليك ثم قال:- "احذر الفرس كي لا تضربك ومضى"فقال الرجل: "إني لم أسأله عن تفسيره" ؛فلحقه فقال: "يا هذا احبس فرسك فحبسها"، فدنا منه وقال: "فسره لي فإني لم أفهم مقالتك"فقال: "أما التي لك فهي المرأة البكر فقلبها وحبها لك ولا تعرف أحدًا غيرك إن أحسنت إليها قالت : هكذا الرجال وإن أسأت إليها ، قالت : هكذا الرجال وأما التي عليك ، فالثيب ذات الولد تأخذ منك و تعطي ولدها و تأكل مالك وتبكي على الزوج الأولُوأما التي لا لك و لا عليك ، فالثيب التي لا ولد لها إن أحسنت إليها قالت هذا خير من ذاك ، وإن أسأت إليها قالت : ذاك خير من هذا فإن كنت خيرا لها من الأول فهي لك وإلا فعليك"ثم مضى ؛ فلحقه الرجل "فقال له : ويحك تكلمت بكلام الحكماء وعملت عمل المجانين!!"فقال:- "يا هذا إن قومي أرادوا أن يجعلوني قاضيًا فأبيت فألحوا علي فجعلت نفسي مجنونا حتى نجوت منهم ...إن اتممت واعجبتك صلي علي سيد المرسلين ولا تنسي متابعه الصفحه

منذ 10 شهور

ﻳﺤﻜﻰ ﺃﻥ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﺪ ﺟﺎﺋﻌًﺎ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻠﺜﻌﻠﺐ : ﺃﺣﻀﺮ ﻟﻲ ﻃﻌﺎﻣًﺎ ﻭﺇﻻ ﺃﻛﻠﺘﻚ !. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ : ﺃﻣﻬﻠﻨﻲ ﺣﺘﻰٰ ﺃﺣﻀﺮ ﻟﻚ ﺣﻤﺎﺭًﺍ ﻟﺘﺄﻛﻠﻪ. ﻭﺫﻫﺐ اﻟﺜﻌﻠﺐ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺣﻤﺎﺭٍ ﻟﻴﺄﻛﻠﻪ ﺍﻷﺳﺪ !. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺟﺪ اﻟﺤﻤﺎﺭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﺇﻥ ﺍﻷﺳﺪ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﻠﻚ ﻟﻠﻐﺎﺑﺔ ﻓﺎﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰٰ ﺗﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻪ. ﺗﻌﺠﺐ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ !!!. ﻭﺃﺧﺬ ﻳﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﺘﻈﺮﻩ . ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻷﺳﺪ، ﻭﻗﺒ ﺃﻥ ﻳﺘﻜﻠﻢ، ﺿﺮﺑﻪ ﺍﻷﺳﺪ ﻋﻠﻰٰ ﺭﺃﺳﻪ ﻓﻘﻄﻊ ﺃﺫﻧﻴﻪ، ﻓﻔﺮ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻫﺎﺭﺑًﺎ!!!… ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺳﺪ ﻏﺎﺿﺒًﺎ … ﻳﺎ ﺛﻌﻠﺐ ﺃﺣﻀﺮ ﻟﻲ اﻟﺤﻤﺎﺭ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺇﻻ ﺃﻛﻠﺘﻚ !. ﻓﺬﻫﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻣﺮﺓً ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺮﻙ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﺳﺪ ﻣﻠﻚ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ، ﻭﺗﻀﻴﻊ ﻋﻠﻰٰ ﻧﻔﺴﻚ ﻫٰﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ.؟ ! ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ : ﺣﻴﻠﺘﻚ ﻣﻜﺸﻮﻓﺔ … ﺗﻘﻮﻝ ﺇﻧﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻨﺼﺒﻨﻲ ﻣﻠﻜًﺎ ﻭﻫﻮ ﻓﻲ اﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺄﻛﻠﻨﻲ!. ﻟﻘﺪ ﺿﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰٰ ﺭﺃﺳﻲ ﺿﺮﺑﺔً ﺃﻃﺎﺭﺕ ﺃﺫﻧﻲ !. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ : ﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻄﻴﺮ ﺃﺫﻧﺎﻙ ﺣﺘﻰٰ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻰٰ ﺭﺃﺳﻚ ﺍﻟﺘﺎﺝ !. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ : ﻫٰﺬﺍ ﻛﻼﻡ ﻣﻌﻘﻮﻝ!. ﻫﻴﺎ ﺑﻨﺎ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻷﺳﺪ … ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺪ، ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﻄﻊ ﺫﻳﻠﻪ، ﻓﻔﺮ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻫﺎﺭﺑًﺎ … ﻓﻘﺎﻝ اﻷﺳﺪ ﻟﻠﺜﻌﻠﺐ؛ ﺍﺫﻫﺐ ﻭﺃﺣﻀﺮ ﻟﻲ ﻫٰﺬﺍ ﺍﻟﺤﻤﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺭ … ﻓﺬﻫﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺃﺗﻌﺒﺘﻨﻲ !. ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻔﺮ ﺩﺍﺋﻤًﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺪ.؟! ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ: ﻟﻘﺪ ﻗﻄﻊ ﺫﻳﻠﻲ ﻭﺃﺫﻧَﻲَّ ﻭﺃﻧﺖ ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺗﺼﺮ ﺃﻧﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻨﺼﺒﻨﻲ ﻣﻠﻜًﺎ .؟! ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ: ﻭﻛﻴﻒ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰٰ ﻛﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻚ ﺫﻳﻞ .؟! ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ : ﻫٰﺬﺍ ﻛﻼﻡ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻭﺻﺪﻕ !. ﻓﺬﻫﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ﻭﻣﻌﻪ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻷﺳﺪ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻟﺜﺔ، ﻭﻟٰﻜﻦ ﻫٰﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ؛ اﻧﻘﺾ ﺍﻷﺳﺪ ﻋﻠﻰٰ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻭﻗﻄﻊ ﺭﻗﺒﺘﻪ !. ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﺜﻌﻠﺐ: ﺧﺬ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺍﺳﻠﺨﻪ ﻭﺍﺗﻴﻨﻲ ﺑﺎﻟﻤﺦ ﻭﺍﻟﺮﺋﺔ ﻭﺍﻟﻜﺒﺪ ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ !. ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ﻭﺃﻛﻞ ﺍﻟﻤﺦ !. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺇﻟﻰٰ ﺍﻷﺳﺪ ﻣﺤﻀﺮًﺍ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺮﺋﺔ ﻭﺍﻟﻜﺒﺪ ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ!. ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻷﺳﺪ : ﺃﻳﻦ ﺍﻟﻤﺦ.؟ ! ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ: ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺦ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﻄﻌﺖ ﺫﻳﻠﻪ ﻭﺃﺫﻧﻴﻪ !. ﻗﺎﻝ ﺍﻷﺳﺪ : ﺻﺪﻗﺖ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ !. ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ: ﻛﺜﻴﺮًﺍ ﻣﺎﻧﺘﻌﺮﺽ ﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺗﺠﺮﺣﻨﺎ ﻭﺗﺪﻣﺮﻧﺎ، ﻟٰﻜﻨﻨﺎ ﻻ ﻧﺘﻌﻆ، ﻭﻧﺮﺟﻊ ﺇﻟﻰٰ ﻣﻦ ﺃﺷﺒﻌﻮﻧﺎ ﺫﻟًﺎ ﻭﻣﻬﺎﻧﺔً !. ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﻘﺘﻠﻮﻥ ﺟﺰﺀًﺍ ﻣﻨﺎ، ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻳﺪﻣﺮﻭﻧﻨﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ، ﻓﻠﻨﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﻢ, ﺑﺎﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻖ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻌﻮﺍﻃﻒ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺣﺘﻰٰ ﻻﻧﻠﺪﻍ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺤﺮ ﻣﺮﺗﻴﻦ .

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح