حمدي علي

دﺧـﻞ إلى ﺍﻟﻤﺴـﺠﺪ ﻭﺑﺎﻟﺨﻄـﺄ ﺭﻥّ ﻫﺎﺗﻔـﻪ ﺑﺄﻏﻨـﻴﺔ أثنـاء ﺍﻟﺼـﻼﺓ،ﻫﺎﺟـﻤﻪ ﺍلإمـام واﻟﻤـﺼﻠﻮﻥ..!"وقـالو له: اﺗﻌﺼﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ،أﻻ ﺗـﺨﺎﻑ ﺃﻥ ﻳﺨـﺴﻒ ﺑـﻚ الارض ؟.. !ﻣﻦ ﻳﻮﻣﻬﺎ، ﺧﺮﺝ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ.....ﺗﻮﺟّﻪ ﻧﺤﻮ ﻣﻘﻬﻰ، ﺃﻭﻗﻊ فنجان القهوة ﻭﺻﺤﻦ ﺍﻟﻔﺤﻢ ﺑﺎﻟﺨﻄﺄ،اﻗﺒﻞ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺤﻞ"فقال له: ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻚ ﺣﺒﻴﺒﻨﺎ لم يحدث شيئ سنحاول إصلاح الأمر " ..ﻣﻦ ﻳﻮﻣﻬﺎ، ﺍﺻﺒﺢ ﺯﺑﻮﻧﺎً ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻟﻠﻘﻬﻮﻩ !!ﺑﺸّﺮﻭﺍ ﻭﻻ ﺗﻨﻔّﺮﻭﺍ، ﺃﻧﺼﺤﻮﺍ ﻭﻻ ﺗﻔﻀﺤﻮﺍ، ﻳﺴّﺮﻭﺍ ﻭﻻ ﺗﻌﺴّﺮﻭﺍ.ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﻟﻪ ﺍﻟﺠﻨﻪ ﻓﺄﻭﻗﻌﻮﻩ في اﻟﻨﺎﺭ..!!بين ﻛﺴﺐِ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﻛﺴﺮ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺧﻴﻂ ﺭﻓﻴﻊ اﺳﻤﻪ… أسلوب ..‏ افهم يا بني ادم. ﺍﻻﺭﺗﻘﺎﺀ ﺑﺎﻷﺳﻠﻮﺏ ... " ﻛُﻦْ ﻧﺎﺻﺤﺎً ﻻ ﻓﺎﺿﺤﺎً "

ما عصيناك استخفافا بك ولكن غلبتنا انفسنا اللهم ردنا اليك ردا جميلا لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين استغفر الله العظيم واتوب إليه

وإنَّ العبد ليغفل عن ربِّه حتى ينساه فَيرسل الله مِنَ البلاء ما يذكرهُ به حتى يعود العبد يحبُّ الله، فَيحبُّه الله، فَيرفع عنهُ البلاء ويرزقهُ رزقًا طيبًا

أمر الحجاج بن يوسف الثقفي بقتل ثلاثة من الشباب وقبل تنفيذ الحكم سألوهم ماذا يتمنون فقال الأول :_ أريد ان أصلي ركعتين لله [[ فتركوه يصلي ]]فقال الثاني :_ أريد أن أرى أمي فاسترضيها [[ فجاءوا بها إليه ]]فقال الثالث :_ أريد حساءاً ساخناً ولحماً[[ فتعجبوا وظنوا أنه فقد عقله ، مجنووون ؟؟ هذا وقت الأكل ]]قالوا له :_ أفي هذا الوقت ؟؟ !! فأمسك الشاب قشة كانت على الارض وقال لهم :_ ماهذه ؟؟قالوا :_قشة !!قال :_ ها أنا امسك بها بين إصبعيلو تركتها كم تستغرق من الوقت حتى تصل للأرض ؟؟قالوا له :_ بعد لحظة فقال لهم :_ ارأيتم هذه اللحظة التي تصل فيها القشة الى الارض فالله فيها مائة ألف فرج وفرج فتعجبوا وقالوا له :_ اترك هذه القشة لنرى فرج الله ففتح اصبعيه وسقطت القشة على الأرض فإذا بمناد ينادي {{ يا قوم قد مات الحجاج بن يوسف الثقفي }}فمات الحجاج رحمه الله وغفر له وألغي الحكم واطلق سراحهم ___________________إذا ابتليت فثق بالله وارض به ، إن الذي يكشف البلوى هو الله اليأس يقطع أحيانا بصاحبه لا تيأسن فإن الصانع الله إذا قضى الله فاستسلم لقدرته فما ترى حيلة فيما قضى الله

الملتزم الحقيقي هو اللي كل ما بيذنب بيتوب .يعني كل ما بيقع في ذنب بيرجع لربنامش زي ما الناس فاهمة أن الالتزام عدم الوقوع في المعاصي!عشان كده ربنا قال :﴿نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ﴾يعني كثير الرجوع إلى الله ♥️.))".