منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة

*قصه واقعيه* هناك رجل متزوج ومخلف ثلاث أبناء ، هذا رجل يعمل علي هد بيته وتخريب سمعت ابنائه والسبب هو طريقه في دخول المحرمات هو أنه بيخون زوجته ويكلم ستات متزوجه من رجل آخر ويحرضها علي طلاق منو تخريب بيت اخر وغير هذا أنه يقوم بتصوير هؤلاء السيدات وعندما عرفت زوجته بذلك قامت بمواجهته فقام الزوج بالكذب وقال أنا لا أفعل ذلك ولكن الزوجه كان معاه دليل علي هذه المحرمات الذي يفعلها قام الزوج بمنع دفع لهم أي شئ لها ولي اولادها فهذا رجل لم يقوم بالخيانه فقط لا أنه يقوم برمي ابنائه الذي نطلق عليهم لحموا ، فحدث مره ابن من ابنائه جاء إليه يطلب منه أنه لايوجد طعام في البيت وأخواته جعانين قام هذا الرجل الفضيل بتجميع أهل ومعارفه وقاموا بضرب هذا الابن بالحديد والعصيان وكان عددهم عشرين رجل ويعز عليا اقول اقول رجال لان مافي رجل يعمل هذا مع ابن يطلب من أبيه الرحمه وأعطاه أموال لجلب الطعام لإخواته وله ورغم هذا فإن الأبناء سامحوا الاب الذي لا يملك شئ من الأبوة ولكن هذا الأب لم يتعلم الدرس وكان كل ما يهمه أموال والمحرمات فقط في هذه العيال فقام يكره الأبناء في المنزل ويقوم بمعاملتهم بطريقه أنه لازم يقوموا الابناء بتحايل عليه ايام ليأخذوا اي شئ مهما كان صغير ويعاملهم أنه مجبر علي عيش مهم وليس أنه اب والغريب أن هذا الرجل له مكانه مرموقه جدا فإنه يعلم اجيال المستقبل فمذا يعلم هذا الجيل يا تري ؟هل الخيانه ام عدم المسؤوليهام ارتكاب المعاصي يا تري ماذا يكون حساب هذا الأب في الاخره أمام الله" .) رأيكم في هذه القصه الواقعيه

منذ سنة

عن جبر الخواطر اتحدث ،، قصه هزتني جداا____________________________________أخذ هاتفه واتصل بصديقه وقال له :أمي مريضة وليس معي ثمن الدواء ..رد عليه صديقه : تمام يا صاحبي اتصل بي بعد ساعة ..اتصل بصديقه بعد ساعة لكن هاتفه كان مغلق ! أعاد اتصاله مرات و مرات دون جدوى حتى مل من ذلك .. فصار يبحث عمن يقرضه ثمن الدواء فلم يجد أحداً !أحس أن الدنيا كلها ضاقت به وأن الكون لم يعد يسعه ، حزن كثيراً لأجل والدته المريضة و حزن أكثر لخذلان صديقه له ولم يعرف ماذا يفعل !؟ عاد إلى البيت يجر خيبته ، وجد أمه نائمة و ملامح الراحة بادية على وجهها و بجانبها كيس الدواء ذهب لأخته و سألها عمن أحضر الدواء ؟قالت له : جاء صديقك و أخذ الوصفةو أحضر الدواء قبل قليل ..ضحك و الدمع في عيونه و خرج مسرعاً يبحث عن صديقه حتى وجده ..قال له : اتصلت بك عدة مرات وهاتفك مغلق؟فأجابه صديقه : نعملقد بعت هاتفي و اشتريت الدواء ﻷمنا !!...أن تعرف معنى الوفاء وليس المصلحة ذلك هو شرف الصداقة ..!

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح