الإسلامية

#غزة_تحت_الحصار صورة تضم الطاقم الأكاديمي لكلية الطب بالجامعة الإسلامية بينهم:- ‏الشهيد. د.عدنان البرش، استشاري جراحة العظام ورئيس قسم جراحة العظام بمستشفى الشفاء - ‏الشهيد. د.رأفت لبد، استشاري ورئيس أقسام الباطنة بمستشفى الشفاء - الشهيد د.همام اللوح ، استشاري أمراض الكلى بمستشفى الشفاء - ‏الشهيد د.محمد دبور، استشاري علم الأنسجة والأمراض وعضو الهيئة الأكاديمية في الكلية - ‏المعتقل د.محمد أبو سلمية مدير عام مستشفى الشفاء- ‏المعتقل د.مصعب سمعان المعيد في الكلية

أحببت أن أتكلم عن رجل مُلهَم ، رزقه الله الإخلاص فى العمل ، فجالت اعماله بقاع الدنيا . ابو مازن "رضوان عنان " قام ابو مازن فى سن صغير من ١٥ الى ١٨ عام بانشاد مجموعة من الاناشيد ، اضحت دستور يلخص فكر الصحوة الاسلاميه ، فقد غنى للوطن و الشهيد و الامة و اركان الاسلام ، وكانت اناشيده تتسم بالرقة و صدق المشاعر ، فسمعها المسلمون فى كل مكان دون أن يُعرف اسم ابو مازن او حتى صورة له ، قضى ابو مازن شبابه فى سوريا ثم غادرها الى مصر ، و ظن أن اناشيده قد اندثرد، و لكنه لم يعلم ان شهر

‏" اشاهد هنا النخوة الإسلإمية والنزعة العروبية ''"هُنا شعبُُ رغم معاناته وحصاره؛ وتكالب علية شذاد الأفآق؛من كل أصقاع العالم لم ينسى قضيته الأ ساسية!!رغم حجم التهديدات ". والمؤامرات." الخارجية والداخليه!!خرج من بين الركام يؤكد للعالم أن فلسطين ليست وحدها..كم أنت عضيم ياشعب اليمن والإيمان!!قف هنا خجلا وترك المجال للتعبير..من اين نبدء ومن أين نأتي با التعبير؟هل هذا الشعب يستحق المدح حقا!!نعم أنه كذلك وبكل وضوح،،قل نقارن بهذا الشعب الدول العربيه لا ليس كذلك...هل كوكب الارض ومن يدور