التغافل#
التغافل (أي: التظاهر بالغفلة عن أخطاء الآخرين)قال الإمام أحمد بن حنبل: تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل. #اشرقت #قلوب_ناطقه
كم هي جميلة معاني هذه الآية (لينفق ذو سعة من سعته)لم يقل لينفق ذو مال من ماله! فإن كانت سعتك في الكلمة الطيبة فأنفق منها،وإن كانت سعتك في البسمة الصافية فأنفق منها ،وإن كانت سعتك في معاونة الآخرين فأنفق منها ،وإن كانت سعتك في جبر الخواطر فانفق منها ،وإن كانت سعتك في التعليم ونشر العلم فانفق منها ،وإن كانت سعتك في الإصلاح بين الناس فانفق منها وإن كانت سعتك في التغافل والتسامح فأنفق منها ،وإن كانت سعتك في الدعاء وإن كان بظهر الغيب فأنفق منها ،وإن كانت سعتك فيما تستطيعه من الخير فأنفق منها .(فالإنفاق ليس مالاً فقط)أسأل الله لي ولكم السعة والتوفيق في العطاء #غزة_تنتصر #باز_يجمعنا #hanan_elnashar
في الحياة ياصديقي أنظر وتظاهر بأنك لا تري, وأسمع وتظاهر بأنك لم تسمع, كن ذكياً وتظاهر بالغباء, فنصف النجاة يكمن في التغافل..
قال ابن الجوزي:مايزال (التغافل) عن الزلات من أرقى شيم الكرام .. فإن الناس (مجبولون) على الزلات والأخطاء فإن (إهتم) المرء بكل زلة وخطيئة تعب وأتعب غيره.والعاقل الذكي من (لايدقق) في كل صغيرة وكبيرة مع أهله وأحبابه وأصحابه وجيرانهولهذا قال الإمام أحمد ابن حنبل.. تسعة أعشار حسن الخلق في ((التغافل..!!)) #عالم_الافكار_والابداع
نسخ الرابط