منذ 22 ساعة

المشغول بالمُقارَنة، محرومٌ من السَّكِينَة كل واحد فينا عايش تجربة و حياة مختلفة عن غيره من كل النواحي..عدو النجاح ،وسبب هدم الذات، وإنعدام الثقة في النفس هي المقارنة.. المقارنة بتحول حياتك لسباق ومنافسة في نظام مش عادل! لإن كل واحد رحلته مختلفة ، وأهدافه مختلفة، وابتلاءاته مختلفة، ورزقه مختلف، والضريبة مختلفة.. كل إنسان له بصمة متفردة زي بصمة الأصبع.. كل شخص ربنا مديله هبة محتلفة تميزه عن غيره.. لا تقارن نفسك إلا بنفسك، صدقنى أنت مش محتاج تثبت حاجة لحد، أنت كل اللى محتاجه تبقى نسخة أفضل من نفسك.. انشغل بنفسك ، بهواياتك ، اتبع شغفك ، اسعى تنضف قلبك، وتطور من نفسك في جميع شؤونك الخاصّة...انشغالك بإصلاح حياتك والرقي بها .. نعمة ! ركز مع نفسك واسعى تعيش في سلام و سكينة .. 🤍 ماتصعبهاش على نفسك .. قصتك مختلفة أسعى تكتبها بأفضل طريقة ممكنة.. يا ترى المُقارنة عطلتك قد إيه في حياتك؟

خالص ..مالص ..بالصولكن هل تعلم ان هذه الكلمات الثلاث لها اصل ومدلوليعتبر الفاطميون هم أول من بنوا سورا حول العاصمة في مصر الاسلامية،. وكان الغرض الأساسي من بناء السور ليس الدفاع عن المدينة فحسب، ولكن احكام السيطرة على مداخل المدينة فلا يدخل التجار ببضائعهم الى اسواقها الا بعد دفع الضريبة!..وكانت ابواب المدينة تفتح مع اول ضوء للفجر، وتغلق بعد المغرب يوميا.وكان التجار منهم من يدفع الضريبة بالكامل، فيحصل على صك بأنه (خالص) الضرائبومنهم من كان يرى ان الضرائب المفروضة كثيرة، فكان يمنح الجنود الواقفين على البوابة لكل واحد بلاص من العسل أو المش فيسمح له الجنود بالمرور، وحين التفتيش يقولون لبعضهم البعض.. اتركه فهو (بالص) أي منحهم بلاصا ومن التجار من كانت تجارته صغيرة لا تتعدى حمولة حمار أو جمل واحد، فكان يسير بها بجوار قافلة ممن دفعوا الضرائب فيعد منها ويتهرب من الضريبة.. فلو رأه الجنود في شوارع المدينة يسألون: أهو (خالص)؟.. أم (بالص)؟؟...، لتأتي الإجابة من احدهم: لا هذا ولا ذاك.. لعله (مالص)!.. اي تملَّص من دفع الضرائب!(خالص.. مالص.. بالص..)

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح