نسخ الرابط
9 
0 
الفقدان#
19 منشور
#فلسطين 📌 هيئة الأسرى ونادي الأسير والأسرى في سجون الاحتلال ينعون والد الأسير علي شملاوي من سلفيترام الله- تنعى هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني والأسرى في سجون الاحتلال والمحررين في الوطن والمهجر ببالغ من الحزن، الحاج ياسين شملاوي، والد الأسير علي شملاوي من بلدة حارس/ سلفيت، الذي وافته المنية اليوم الجمعة.وتقدمت هيئة الأسرى ونادي الأسير بأحر التعازي والمواساة من الأسير شملاوي، وعائلته، ولفتت الهيئة والنادي إلى أنّ الأسير شملاوي اُعتقل عام 2013، حيث كان طفلًا في حينها، وقد صدر بحقه حكمًا بالسّجن لمدة 15 عامًا، أمضى منها 11 عامًا. يُشار إلى أنه وبعد السابع من أكتوبر، توفي واُستشهد العديد من عوائل الأسرى من الدرجة الأولى، وحرموا من وداعهم، والبعض منهم لم يصله خبر الفقدان، إلا بعد شهور لاسيما أسرى غزة، علمًا أنّ آلاف الأسرى فقدوا على مدار العقود الماضية أقارب لهم وحرمهم الاحتلال من وداعهم، كجزء من سياسات السلب والحرمان الممنهجة. الرحمة للحاج شملاوي والصبر لنجله الأسير علي ولعائلته
4 اعجابات 1 تعليق
نسخ الرابط
جواهر الكلام
Reda Mohammed • منذ يومان
يا #صديقي أعرفُ جيداً قسوةَ الفُقدان وأفهمُ قسوةَ رحيل شخص تمنيتَ بقائه في حياتگ للأبد بگل صدقٍ ثمةَ أشخاصٌ لا يأتون في العمر إلَّا مرةً واحدة ،،ولا يُمگن تعويضهم ولا يمگن إستبدالهم، وتبقى خسارتُنا لهم علامةً وأثراََ فارقاً في حياتنا إلى الأبد .،لگن دعني أقول لگ شيئاً قد يبدو لگ قاسياً لگنها الحقيقة ..فخسارتگ لـ أشخاصٍ من أجل سلامگ النفسي وراحتگ الذهنية والترگيز على مستقبلگ ومواصلة الرگض تجاه أحلامگ اگتشاف ذاتگ والبحث عن شغفٍ جديدٍ يُنشِّطُ حياتگ فگل هذه الأشياء تُعتبر مگسباً عظيماً...،وأي خسارة في حياتگ مقابل أن لا تخسر طاقتگ وشغفگ ومجهودگ وسلامگ النفسي تُعتبر مگسباََ عظيماً .،وأخيراََ أشدُّ هزيمةً وخسارةً هي أن تخسر نفسگ فهي الوحيدة التي لا تُعوض.
نسخ الرابط
#فلسطين 📌 هيئة الأسرى ونادي الأسير والحركة الأسيرة ينعون الشهيد شادي جلايطة شقيق الأسير فادي جلايطة من أريحارام الله - تنعى هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، والحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، والمحررون في الوطن والمهجر، الشهيد شادي عيسى جلايطة (44 عاماً) شقيق الأسير فادي جلايطة من أريحا، وهو أحد عمداء الحركة الأسيرة.ولفتت هيئة الأسرى ونادي الأسيـر، إلى أنّ الأسير جلايطة معتقل منذ عام 2001، ومحكوم بالسّجن لمدة 25 عامًا، وخلال سنوات أسره فقد والده وشقيقه وحرمه الاحتلال من وداعهما، واليوم يفقد شقيقه الثاني ويُحرم كذلك من وداعه، علمًا أنه متزوج وله ابن وحيد اسمه محمد.يُشار إلى أنه وبعد السابع من أكتوبر، توفي واُستشهد العديد من عوائل الأسرى من الدرجة الأولى، وحرموا من وداعهم، والبعض منهم لم يصله خبر الفقدان، الا بعد شهور لاسيما أسرى غزة.المجد للشهداء
7 اعجابات
نسخ الرابط