منذ 8 أيام

طلب الفتوى والتفقه خارج المذاهب السنية الأربعة يشبه شراء السلع المعروضة على الأرصفة والطرقات ليس عليها اسم الصانع ولا تاريخ الصلاحية

طريقة الخوارج في نشر أفكارهم وبث معتقداتهم !!قال ابن تيمية -رحمه الله-:‹‹و " أقوال الخوارج " إنما عرفناها من نقل الناس عنهم لم نقف لهم على كتاب مصنف كما وقفنا على كتب المعتزلة والرافضة والزيدية والكرامية والأشعرية والسالمية وأهل المذاهب الأربعة والظاهرية ومذاهب أهل الحديث والفلاسفة والصوفية ونحو هؤلاء ››.مجموع الفتاوى ( ج ١٣ ص ٤٩ ).وكأنه يتكلم عن فركوس فمن جهة أنه يقول المصدر الرسمي هو موقعه -مع ما فيه من البلايا والخزايا- ومن جهة أخرى يبث سرورياته في مجالسه السرية كل ذلك حتى لا يقف العلماء على أقواله وطوامه..ولكن هيهات !!فما ينقله أتعابه عنه كاف في بيان منهجه المنحرف !!https://t.me/uridzinak

نعم وبالتأكيد مصيبتنا تكمن في علماء الدين..والذين قد نسوا الخشية من الله..حبآ في مكانة زائفة.. نعم الخلاف بيننا كسنة وشيعة كبير..لكن يجب أن يكون هناك نقاط للتلاقي..وأهمها كتاب الله والمنهج النبوي الشريف بعيد عن التحقير والتجريح آل البيت ومعهما الصحابة..لايمكن لعاقل أن يتهمهما بسوء..لأنه بذلك يسئ للرسول وقد أوضح الخلاف على الضربة الإيرانية مدى مابلغ من عداوة بين المذاهب نسينا الأصل وتمسكنا بالفروع ولا حول ولاقوة إلا بالله

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح