تاملات#
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيُسلِّم لها ويرضَى.[الطبري: 23 / 421]قال الطاهر ابن عاشور: المراد: المصائب التي أصابت المسلمين من معاملة المشركين فأنبأهم الله بما يسليهم عن ذلك بأن الله عالم بما ينالهم.[تفسيره: 28 / 279]قلتُ - أنس -: فمن أعظم عبوديات المصائب؛ خاصةً تلك التي تقع على المسلمين بأذى المشركين؛ استحضار علم الله بها وتقديره لها وتدبيره لما بعدها، فإن هذا من محض الإيمان الذي يعين على الهداية للتسليم بقضائه والرضا بحكمه. #تأملات_قرآنية #البازيين_الاصليين
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيُسلِّم لها ويرضَى.[الطبري: 23 / 421]قال الطاهر ابن عاشور: المراد: المصائب التي أصابت المسلمين من معاملة المشركين فأنبأهم الله بما يسليهم عن ذلك بأن الله عالم بما ينالهم.[تفسيره: 28 / 279]قلتُ - أنس -: فمن أعظم عبوديات المصائب؛ خاصةً تلك التي تقع على المسلمين بأذى المشركين؛ استحضار علم الله بها وتقديره لها وتدبيره لما بعدها، فإن هذا من محض الإيمان الذي يعين على الهداية للتسليم بقضائه والرضا بحكمه. #تأملات_قرآنية #البازيين_الاصليين
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيُسلِّم لها ويرضَى.[الطبري: 23 / 421]قال الطاهر ابن عاشور: المراد: المصائب التي أصابت المسلمين من معاملة المشركين فأنبأهم الله بما يسليهم عن ذلك بأن الله عالم بما ينالهم.[تفسيره: 28 / 279]قلتُ - أنس -: فمن أعظم عبوديات المصائب؛ خاصةً تلك التي تقع على المسلمين بأذى المشركين؛ استحضار علم الله بها وتقديره لها وتدبيره لما بعدها، فإن هذا من محض الإيمان الذي يعين على الهداية للتسليم بقضائه والرضا بحكمه. #تأملات_قرآنية #البازيين_الاصليين
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيُسلِّم لها ويرضَى.[الطبري: 23 / 421]قال الطاهر ابن عاشور: المراد: المصائب التي أصابت المسلمين من معاملة المشركين فأنبأهم الله بما يسليهم عن ذلك بأن الله عالم بما ينالهم.[تفسيره: 28 / 279]قلتُ - أنس -: فمن أعظم عبوديات المصائب؛ خاصةً تلك التي تقع على المسلمين بأذى المشركين؛ استحضار علم الله بها وتقديره لها وتدبيره لما بعدها، فإن هذا من محض الإيمان الذي يعين على الهداية للتسليم بقضائه والرضا بحكمه. #تأملات_قرآنية #البازيين_الاصليين
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله فيُسلِّم لها ويرضَى.[الطبري: 23 / 421]قال الطاهر ابن عاشور: المراد: المصائب التي أصابت المسلمين من معاملة المشركين فأنبأهم الله بما يسليهم عن ذلك بأن الله عالم بما ينالهم.[تفسيره: 28 / 279]قلتُ - أنس -: فمن أعظم عبوديات المصائب؛ خاصةً تلك التي تقع على المسلمين بأذى المشركين؛ استحضار علم الله بها وتقديره لها وتدبيره لما بعدها، فإن هذا من محض الإيمان الذي يعين على الهداية للتسليم بقضائه والرضا بحكمه. #تأملات_قرآنية #البازيين_الاصليين
نسخ الرابط