حضن#
ربما لم يعد لديه حضن يضمه، لا أم لا أب، لا أخت لا إخوة، حسبنا الله ونعم الوكيل موقف موجع ومؤلم والله أعلم كم عدد الأطفال بهذا الشكل، طفل لم يجد حضنا يحنُّ عليه فاتجه نحو جدار لعله يجد من ينظر إليه ويعوضه هذا النقص الموجع والذي لا يمكن تعويضه. #جرائم_أمريكا_وإسرائيل #غزة_الان #اصحاب_الكساء
صورة حقيقية بعد العملية مباشرة والتي أستمرت مدة 7 ساعات.طفل حديث الولادة في أحضان أُمة على اليمين والطبيب يبكي علي اليسار.كانت الأم مريضة بمرض خطير ولا يمكن أن يولد الطفل.أنتظرت مدة 11 عاماً من الصبر والتوسل إلى الله تعالى أن يمنحها طفلاً، كانت نتيجة العملية إما إنقاذ الطفل أو أُمه.وعلى الرغم من أن الطبيب فعل ما في وسعه لمدة 7 ساعات، فإنه لا يستطع إنقاذ الطفل والأم معاً.وفي النهاية قرر الطبيب تنفيذ ما طلبت الأم منه، وهو إنقاذ طفلها على حساب حياتها.تقترب الأم من الطفل تأخذه في حضنها لآخر مر
ممكن تاخدني ف حضنك .. لا انا زعلان منك و عقا.بي ليگي النهارده اني مش هخدك ف حضني .. طب انا هروح انام تصبح ع خير.. مردش عليها واستناا لحد ما دخلت نامت و راحت ف النوم و راح دخل عليها و حضنها من ضهرها و بصوت منخفض .. مقدرش احرمك من حضني لاني مقدرش اتحرم انا من حضنك .. صحيت و بصت ف عنيه بحب و اعتذار و لسه هتتگلم حط أيده ع بوقها و قالها متقوليش حاجه بس خليكي ف حضني انا اللي محتاجلك انا مش عايزك تزعلي مني لما اقـ.سي عليگي انا بعمل گدا عشان مش عايزك تعيدي الغلط تاني #عشانك_انتى
كيف تكون سعيدا مع أولادك حقاً إن أبناءك لن يتذكروا الطعام غالي الثمن الذى ملأت به المنزل..ولن يتذكروا صراعاتك المادية من أجل أن يبقوا فى أفضل مستوى!لن يتذكروا ولن يعرفوا الأقساط المكبل بها من أجلهم..السهر والوقت والمجهود المبذول كى تسدد مصاريفهم..لن يشعروا بالقلق الذى يحاصرك من أجل راحتهم!سيخلد فى ذاكرتهم فقط.. لوقت الذى كسرت لهم فيه قواعد ومواعيد النوم..الحضن الذى احتضنته لابنك حين عاد باكيًا من صعوبه الامتحان..الضحك الذى ملأت به المنزل يومًا..و سيتذكر جيداً حين تعاطفت معه أثناء وجعه..وحين تحدثت عنه فخورًا أمام الجميع..سيتذكر حين جالستم تتبادلون الحكاوى والنقاشات..وسيتذكر المفاجآت والحلويات وكل الحوارات..فكثير من بيوتنا تعاني فيه العائلات من شح عاطفي كبير،فالقيم لديها تتوقف عند حدود الطعام والكسوة وتوفير الاشياء المادية،ويجعلون خيرهم ووقتهم لغير أسرهم!ثم يعوض الأولاد نقصهم العاطفي خارج البيت!وهنا تبدأ المشاكل..فلنعيد الدفء إلى بيوتنا
نسخ الرابط