صالح_سندي#
⛔️ الليبرالية وثقافة اللاثابتالكاتب الليبرالي هو الذي يثير الشكوك دائما🎙لفضيلة الشيخ /د. #صالح_سندي حفظه الله🕓 [ ٤٤ : ١ ] 🕓🟠 سلسلة الرد على #الإنسان_الليبرالي
#طرف_علم #باز_يجمعنا #رمضان #دروس #محاضرات_دينيه √ الفارق المنهجي الأكبر بين أهل الحق وأصناف أهل الباطل🎤 فضيلة الأستاذ الدكتور #الشيخ_صالح_سِنْدِي -حفظه الله- #صالح_سندي #ابومقبل_السلفي #الجزائر #تلمسان #السعودية
#طرف_علم #باز_يجمعنا #رمضان #دروس #محاضرات_دينيه √ الفارق المنهجي الأكبر بين أهل الحق وأصناف أهل الباطل🎤 فضيلة الأستاذ الدكتور #الشيخ_صالح_سِنْدِي -حفظه الله- #صالح_سندي #ابومقبل_السلفي #الجزائر #تلمسان #السعودية
هذه حقيقة الإيمان، هذه هي زبدة الإيقان.وما أكثر الخاطئين في هذا الباب الذين إذا قيل لهم هذه هي السُنَّة، قال: ولكن والله العقل يقول بخلاف ذلك، الزمان تغير، العرف اختلف، العصر تطور، فهذا - والله - من علامات الخذلان.قال الشافعي رحمه الله: "من استبانت له سنة رسول الله ﷺ لم يكن له أن يدعها لقول أحد كائناً من كان"؛ حتى لو كان إماماً عظيماً وشيخاً مبجلاً، أو قول المذهب المعتمد، أو قول الوالدين، أو عُرف الأسرة، أو أيّ شيء كان، يجب أن تُطرح جميع الأقوال والآراء والقوانين والأنظمة عند سنة رسول الله ﷺ.▪︎ الاكتفاء بسنة النبي ﷺ وعدم الزيادة عليها، المتبع الصادق المسلم حقاً لرسول الله ﷺ هو الذي يكتفي بالسنة ولا يزيد عليها.الشأن ليس أن تعبد الله بما تُحِب، الشأن أن تعبد الله بما يُحِب سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، هذا هو الامتحان الحقيقي لك في هذه الحياة، المطلوب هو أن تسير خلف رسول الله ﷺ ولا تَعْدِل عن ذلك البتة، متى ما فعل فعلت ومتى ما ترك تركته.- شرح التدمرية (باختصار) I أ.د. #صالح_سندي.
هذه حقيقة الإيمان، هذه هي زبدة الإيقان.وما أكثر الخاطئين في هذا الباب الذين إذا قيل لهم هذه هي السُنَّة، قال: ولكن والله العقل يقول بخلاف ذلك، الزمان تغير، العرف اختلف، العصر تطور، فهذا - والله - من علامات الخذلان.قال الشافعي رحمه الله: "من استبانت له سنة رسول الله ﷺ لم يكن له أن يدعها لقول أحد كائناً من كان"؛ حتى لو كان إماماً عظيماً وشيخاً مبجلاً، أو قول المذهب المعتمد، أو قول الوالدين، أو عُرف الأسرة، أو أيّ شيء كان، يجب أن تُطرح جميع الأقوال والآراء والقوانين والأنظمة عند سنة رسول الله ﷺ.▪︎ الاكتفاء بسنة النبي ﷺ وعدم الزيادة عليها، المتبع الصادق المسلم حقاً لرسول الله ﷺ هو الذي يكتفي بالسنة ولا يزيد عليها.الشأن ليس أن تعبد الله بما تُحِب، الشأن أن تعبد الله بما يُحِب سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، هذا هو الامتحان الحقيقي لك في هذه الحياة، المطلوب هو أن تسير خلف رسول الله ﷺ ولا تَعْدِل عن ذلك البتة، متى ما فعل فعلت ومتى ما ترك تركته.- شرح التدمرية (باختصار) I أ.د. #صالح_سندي.
نسخ الرابط