وفاته#
فلسطين كلمات للشاعر المصري الكبير محمود طةقبل وفاته بعام واحد، أبى الشاعر المصري محمود طه أن يودّع الحياة، دون أن يقدّم شيئاً للقضية الفلسطينية سيما أنه من الشعراء الذين عاصروا الفترة التي احتل فيها الصهاينة فلسطين.فكتب في عام 1948 قصيدته الشهيرة "فلسطين" التي حاول من خلال أبياتها استنهاض روح ووجدان العرب لمساعدة الفلسطينيين لمقاومة الاحتلاليذكر أنّ هذه القصيدة قد حولها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب إلى أغنية بعد أن لحنها بنفسه في العام ذاته
فلسطين كلمات للشاعر المصري الكبير محمود طةقبل وفاته بعام واحد، أبى الشاعر المصري محمود طه أن يودّع الحياة، دون أن يقدّم شيئاً للقضية الفلسطينية سيما أنه من الشعراء الذين عاصروا الفترة التي احتل فيها الصهاينة فلسطين.فكتب في عام 1948 قصيدته الشهيرة "فلسطين" التي حاول من خلال أبياتها استنهاض روح ووجدان العرب لمساعدة الفلسطينيين لمقاومة الاحتلاليذكر أنّ هذه القصيدة قد حولها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب إلى أغنية بعد أن لحنها بنفسه في العام ذاته
فلسطين كلمات للشاعر المصري الكبير محمود طةقبل وفاته بعام واحد، أبى الشاعر المصري محمود طه أن يودّع الحياة، دون أن يقدّم شيئاً للقضية الفلسطينية سيما أنه من الشعراء الذين عاصروا الفترة التي احتل فيها الصهاينة فلسطين.فكتب في عام 1948 قصيدته الشهيرة "فلسطين" التي حاول من خلال أبياتها استنهاض روح ووجدان العرب لمساعدة الفلسطينيين لمقاومة الاحتلاليذكر أنّ هذه القصيدة قد حولها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب إلى أغنية بعد أن لحنها بنفسه في العام ذاته
فلسطين كلمات للشاعر المصري الكبير محمود طةقبل وفاته بعام واحد، أبى الشاعر المصري محمود طه أن يودّع الحياة، دون أن يقدّم شيئاً للقضية الفلسطينية سيما أنه من الشعراء الذين عاصروا الفترة التي احتل فيها الصهاينة فلسطين.فكتب في عام 1948 قصيدته الشهيرة "فلسطين" التي حاول من خلال أبياتها استنهاض روح ووجدان العرب لمساعدة الفلسطينيين لمقاومة الاحتلاليذكر أنّ هذه القصيدة قد حولها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب إلى أغنية بعد أن لحنها بنفسه في العام ذاته
فلسطين كلمات للشاعر المصري الكبير محمود طةقبل وفاته بعام واحد، أبى الشاعر المصري محمود طه أن يودّع الحياة، دون أن يقدّم شيئاً للقضية الفلسطينية سيما أنه من الشعراء الذين عاصروا الفترة التي احتل فيها الصهاينة فلسطين.فكتب في عام 1948 قصيدته الشهيرة "فلسطين" التي حاول من خلال أبياتها استنهاض روح ووجدان العرب لمساعدة الفلسطينيين لمقاومة الاحتلاليذكر أنّ هذه القصيدة قد حولها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب إلى أغنية بعد أن لحنها بنفسه في العام ذاته
نسخ الرابط