الاستقلال

علينا أن نبقي عيوننا مسلطة على تطور الحراكات الجامعية في ⁧‫ #الجامعات_الأميركية‬⁩، فالحراكات الجامعية تاريخيا في الدول الغربية تكون مقدمة لتسونامي اجتماعي وسياسي قد لا يتأخر كثيرا. اللافت مؤخرا أن التهم المعلبة بمعاداة السامية - ذلك التكتيك الصهيوني الكلاسيكي لاسكات واخراس منتقدي اسرائيل - بدأ يتهاوى ويتبخر على نيران الإبادة التي أقدمت عليها دولة الكيان بحق شعب ينشد الاستقلال من نير آخر احتلال كولونيالي بالعالم.‏لم يسبق أن تهاوت السردية الصهيونية في الغرب كما يحدث الآن، فالباحثون الإسرائيليون الذين كتبوا سردية الصراع وكتبوا تاريخنا للغرب في معركة الانتصار في معركة السردية أيضا بدأوا يتخبطون في ظل المخاض الجديد الذي أماط اللثام عن الاساطير المؤسسة لهذه السردية العنصرية والاقصائية والاستشراقية.‏كان يمكن أن يكون الحراك أكثر تأثيرا لو جاء مبكرا، لكن للأسف الفصل الدراسي في الجامعات شارف على النهاية، ومع ذلك علينا أن نراقب التطورات متوسطة المدى لهذا الحراك. #طوفان_الاقصى #شوون_عربيه

هل أنت على استعداد لتغيير حياتك المالية للأفضل؟مرحبًا بك في حلقة جديدة من بودكاست المحطة حيث سنناقش: "كيف تتخلص من الأخطاء الثلاثة التي ستحافظ على فقرك وكيف تحقق الثراء". في هذه الحلقة، نقدم لك الحلول المحتملة للتحديات المالية التي تواجهك والطرق المثلى لتحقيق الاستقلال المالي. سنساعدك في وضع خطة لتحقيق أهدافك المالية والابتعاد عن الأخطاء التي من الممكن أن تقوض طموحاتك.ضبط مفاتيح الاستماع الخاصة بك! واكتشف الأخطاء الثلاثة التي تمنعك من تحقيق ثرائك وكيف تتعامل معها بنجاح.هيا بنا بدءًا من اليوم، نضع خطوات على طريق الثراء والاستقلال المالي! توقف عن الانتظار وابدأ الاستماع اليوم!لا تفوت هذه الحلقة الرائعة، ولا تنس التواصل معنا ومشاركة البودكاست مع أصدقائك وعائلتك https://youtu.be/4IXTweGQzPQ?si=IXd906DDMI5u_NZ7 #برنامج_المحطة

كانت زهرة ظريف الفدائية الجزائرية تدخل أحد المخابئ وهو بيت من بيوت جيش التحرير الجزائري فسمعت صوت المذياع وكان شخص عبر الراديو يُدين جيش التحرير الجزائري والفدائيين الحزائريين ويقول عنهم " مجموعة من تجار الحروب والأوجاع". فكان الشخص المستمع للراديو عابس لوجه ويضرب في وجهه حزين صامت وفجأة قال " كيف لجسده أن يخون ارادته"! هذا الرجل الحزين هو احد قيادات جيش تحرير الجزائر " العربي بن مهدي" والرجل المتحدث في المذياع كان اسمه الحاج بن علال وكان رفيق العربي بن مهدي في الولاية الخامسة في جيش التحرير الجزائري ولكنه صار في صف الفرنسين. كانت خيانته قوية جداً واضحة وضوح الشمس. كان رأي زهرة ظريف أن هؤلاء يجب أن ينتهوا لأن بوجودهم يستأخر الاستقلال الجزائري وكذلك كان رأي العربي من مهدي والقائد الفذ "الأخ الكبير" ياسف سعدي المحارب الشديد. لو تُركوا هؤلاء سيتاخر تحرير الجزائر وسيكون من الصعب لاحقاً الفصل بين الحق والباطل. هكذا قال العربي بن مهدي. #اشرقت #قلوب_ناطقه