التربيه#
#التربية_بالقصة أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول: 'الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً'.فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص أقرع... ومشلول فمما عافاك؟ فقال:ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً،وبدناً على البلاء صابراًالعبرة من القصة أنه مع ماهو فيه من ابتلاء يتذكر ويستشعر أن الله عز وجل مازال متفضلا عليه بنعم أخرى بينما نحن قد نتضجر ونسخط وننسى نعم الله علينا إذا أصابنا شيء بسيط ك زكام أو أي مرض عارض اللهم ما أصبح بي من نعمه أوأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك،فلك الحمد ولك الشكـر
متابعات ا جامعة بيرزيت: ننعى شهيدنا الطالب في دائرة التربية الرياضية أيسر صافي الذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال على المدخل الشمالي لمدينة البيرة
نسخ الرابط