التفسير#
🔺قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : *《 ولهذا ليس في كتاب الله آية واحدة يمدح فيها أحداً بنسبه ولا يذم أحداً بنسبه ، وإنما يمدح بالإيمان والتقوى ويذم بالكفر والفسوق والعصيان ، فجعل الفخر بالأحساب من أمور الجاهلية 》.* |[ التفسير الكبير (٤٢/٤) ]|للربح من كتابة المقالات باللغة العربية سجل من هنا:https://bit.ly/3TH8VJjللربح من كتابة المقالات بـــــــالإنجليزية سجل من هنا:https://bit.ly/3S3Cq6K—————————————
📌 *يقول الله تعالى:* {إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم} [التوبة:36] 💡 *دلت الآية على* أن السيئة- وإن كانت لا تتضاعف- إلا أنها قد تعظم أحيانا بشرف الزمان أو المكان.. ووجه تخصيص المعاصي في هذه الأشهر بالنهي: أن الله جعلها مواقيت للعبادة، فإن لم يكن أحد متلبسا بالعبادة فيها، فليكن غير متلبس بالمعاصي، فالمعصية فيها أعظم، والعمل الصالح فيها أكثر أجرا. https://dorar.net/tafseer/9/15 #tt17 ⬇️ *لتحميل تطبيق التفسير المحرر*https://onelink.to/dorar-taf---------------------------------------خدمة واتساب الدرر السنية للاشتراك أرسل (اشتراك) عبر الرابطhttps://wa.me/message/QTHM4BSRUDDWM1
نسخ الرابط