منذ يوم

مقارنة بين سورة العلق و سورة المدثر.قال العلامة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى :فأول : (اقرأ) فيه الأمر بطلب العلم ، وأول ( المدثر ) فيه الأمر بالعمل به. الثانية : أول اقرأ فيه معرفة الله وأول المدثر فيه الأدب معه الثالثة : أول ( اقرأ ) فيه الاستعانة ، وأول ( المدثر ) فيه الصبر . الرابعة : أول (اقرأ) فيه إخلاص الاستعانة ، وأول ( المدثر ) فيه العبادة . الخامسة : أول اقرأ فيه الاستعانة وأول المدثر فيه العبادة . السادسة : أول اقرأ فيه فضله عليك وأول المدثر فيه حقه عليكالسابعة : أول اقرأ فيه أدب المتعلم وأول المدثر فيه أدب العالم الثامنة : أول اقرأ فيه معرفة الله ومعرفة النفس وأول المدثر فيه الأمر والنهي .التاسعة : أول اقرأ فيه معرفتك بنفسك وبربك ، وأول المدثر فيه العمل المختص والمتعدي.العاشرة : أول اقرأ فيه أصل الأسماء والصفات وهما العلم والقدرة ، وأول المدثر فيه أصل الأمر والنهي وهو الأمر بالتوحيد والنهي عن الشرك .تفسير آيات من القرآن الكريم ص٣٦٦

منذ يومان
منذ يومان

🌟قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي📍• ينبغي لمن دعا ربه في حصول مطلوب، أو دفع مرهوب، أن لا يقتصر في قصده ونيته في حصول مطلوبه الذي دعا لأجله، بل يقصد بدعائه التقرب إلى الله بالدعاء وعبادته التي هي أعلى الغايات، فيكون على يقين من نفع دعائه، وأن الدعاء مخ العبادة وخلاصتها، فإنه يجذب القلب إلى الله، وتلجئه حاجته للخضوع والتضرع لله الذي هو المقصود الأعظم في العبادة، ومن كان قصده في دعائه التقرب إلى الله بالدعاء، وحصول مطلوبه، فهو أكمل بكثير ممن لا يقصد إلا حصول مطلوبه فقط، كحال أكثر الناس، فإن هذا نقص وحرمان لهذا الفضل العظيم، ولمثل هذا فليتنافس المتنافسون، وهذا من ثمرات العلم النافع، فإن الجهل منع الخلق الكثير من مقاصد جليلة ووسائل جميلة لو عرفوها لقصدوها، ولو شعروا بها لتوسلوا إليها .📚 الفتاوى السعدية (١ /٤٠) 】

🌟قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي📍• ينبغي لمن دعا ربه في حصول مطلوب، أو دفع مرهوب، أن لا يقتصر في قصده ونيته في حصول مطلوبه الذي دعا لأجله، بل يقصد بدعائه التقرب إلى الله بالدعاء وعبادته التي هي أعلى الغايات، فيكون على يقين من نفع دعائه، وأن الدعاء مخ العبادة وخلاصتها، فإنه يجذب القلب إلى الله، وتلجئه حاجته للخضوع والتضرع لله الذي هو المقصود الأعظم في العبادة، ومن كان قصده في دعائه التقرب إلى الله بالدعاء، وحصول مطلوبه، فهو أكمل بكثير ممن لا يقصد إلا حصول مطلوبه فقط، كحال أكثر الناس، فإن هذا نقص وحرمان لهذا الفضل العظيم، ولمثل هذا فليتنافس المتنافسون، وهذا من ثمرات العلم النافع، فإن الجهل منع الخلق الكثير من مقاصد جليلة ووسائل جميلة لو عرفوها لقصدوها، ولو شعروا بها لتوسلوا إليها .📚 الفتاوى السعدية (١ /٤٠) 】

🕊️قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- : أدركنا السلف وهم لا يرون العبادة في الصوم ولا في الصلاة، ولكن في الكف عن أعراض الناس، فقائم الليل وصائم النهار إن لم يحفظ لسانه أفلس يوم القيامة ..! ♥️🌵

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح