الغفله#
من الغنائم الباردة :.قال النبي ﷺ: "مَن قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين" رواه أبو دواد.أي: لم يكتب عند الله تعالى من أهل الغَفلة ـــ نعوذ بالله من الغفلة ــ ، ويدخل في قوله تعالى: (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ) [النور: 37].فاحفظ هذا الحديث وحافظ عليه، ولا تغفل عنه، وما أَيسر أَنْ يصلي المرء ــ ولو من أول الليل ركعتين ــ ويقوم بعشر آيات فأكثر؛ فيكتب عند الله من الذاكرين! .اللهم خُصّنا برحمتك، وزدنا من فضلك.
الحياة بمتاعبها ولججها وبكثرة همومها تبعدنا عن السبب الذي خلق الإنسان لأجله، عن السبب الذي استعمر في هذه الأرض لأجله فغفلنا. إن الخوف أن نبقى غافلين تائهين عن الهدف الأسمى لوجودنا. فما آثار الغفلة على الإنسان؟ في هذه المقالة ستتناول آثار الغفلة على الإنسان بأسلوب رصين. #باز_يجمعنا
ََ"لَولا التغافل عن أشياء نعرِفها ما طاب عيشٌ ولا دامت مودَّاتُ""غضّ الطرف" من أهم الخبرات التي يكتسبها الإنسان في رحلة حياته المضنية، حكمة أورثتها الإنسانَ تجارِبُه، والأكمل أن ننجح في تحويلها سلوكًا دائمًا، يتعلّم احدُنا أن "التدقيق" خسائره غالبًا ما تربو على مرابحه، فـ "اتساع حدقة العين" على الدوام يورث صداعًا يفسد متعة كل مكاسبه فيما بعد.[التغافل فهمٌ للحقيقة، وإضرابٌ عن الطيش، واستعمال للحلم، وتسكينٌ للمكروه، فلذلك حُمدت حالة التغافل، وذُمت الغفلة]✍⌁ ابن حزم رحمه الله.
ََ"لَولا التغافل عن أشياء نعرِفها ما طاب عيشٌ ولا دامت مودَّاتُ""غضّ الطرف" من أهم الخبرات التي يكتسبها الإنسان في رحلة حياته المضنية، حكمة أورثتها الإنسانَ تجارِبُه، والأكمل أن ننجح في تحويلها سلوكًا دائمًا، يتعلّم احدُنا أن "التدقيق" خسائره غالبًا ما تربو على مرابحه، فـ "اتساع حدقة العين" على الدوام يورث صداعًا يفسد متعة كل مكاسبه فيما بعد.[التغافل فهمٌ للحقيقة، وإضرابٌ عن الطيش، واستعمال للحلم، وتسكينٌ للمكروه، فلذلك حُمدت حالة التغافل، وذُمت الغفلة]✍⌁ ابن حزم رحمه الله.
ََ"لَولا التغافل عن أشياء نعرِفها ما طاب عيشٌ ولا دامت مودَّاتُ""غضّ الطرف" من أهم الخبرات التي يكتسبها الإنسان في رحلة حياته المضنية، حكمة أورثتها الإنسانَ تجارِبُه، والأكمل أن ننجح في تحويلها سلوكًا دائمًا، يتعلّم احدُنا أن "التدقيق" خسائره غالبًا ما تربو على مرابحه، فـ "اتساع حدقة العين" على الدوام يورث صداعًا يفسد متعة كل مكاسبه فيما بعد.[التغافل فهمٌ للحقيقة، وإضرابٌ عن الطيش، واستعمال للحلم، وتسكينٌ للمكروه، فلذلك حُمدت حالة التغافل، وذُمت الغفلة]✍⌁ ابن حزم رحمه الله.
نسخ الرابط