منذ 6 ساعات

⭐️ قال العلامة ابن عثيمين - عليه ﺭﺣمات رب العالمين - :• لا يحل للإنسان أن يسأل الناس مالاً يحج به ولو كانت الفريضة ، لأن هذا سؤال بلا حاجة ، إذ إن العاجز ليس عليه فريضة ، وسؤال الناس بلا حاجة أخشىٰ أن يقع السائل للناس بلا حاجة في هذا الوعيد الشديد ، " أن الرجل لا يزال يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم " ، والعياذ بالله ، لأنه قشر وجهه بسؤال الناس فكانت العقوبة أن قشر وجهه من أجل هذا السؤال ، وليتق الله المؤمن في نفسه ، فلا يسأل إلا عند الضرورة التي لو لم يسأل لهلك أو تضرر .📚مجموع فتاوىٰ ورسائل    (٨٥/٢١) 】⭐️ قال العلامة ابن عثيمين - عليه ﺭﺣمات رب العالمين - :• أما مَن ليس عنده فلوس فإنه لا ينبغي له أن يستدين ليضحي ؛ لأنه سوف يشغل ذمته بالدين ، ولا يدري أيقدر على وفائه أم لا ، لكن من كان قادرًا فلا يدع الأضحية لأنها سنة .📚مجموع فتاوىٰ ورسائل  (١٨/٢٥) 】

⭐️ قال العلامة ابن عثيمين - عليه ﺭﺣمات رب العالمين - :• لا يحل للإنسان أن يسأل الناس مالاً يحج به ولو كانت الفريضة ، لأن هذا سؤال بلا حاجة ، إذ إن العاجز ليس عليه فريضة ، وسؤال الناس بلا حاجة أخشىٰ أن يقع السائل للناس بلا حاجة في هذا الوعيد الشديد ، " أن الرجل لا يزال يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم " ، والعياذ بالله ، لأنه قشر وجهه بسؤال الناس فكانت العقوبة أن قشر وجهه من أجل هذا السؤال ، وليتق الله المؤمن في نفسه ، فلا يسأل إلا عند الضرورة التي لو لم يسأل لهلك أو تضرر .📚مجموع فتاوىٰ ورسائل    (٨٥/٢١) 】⭐️ قال العلامة ابن عثيمين - عليه ﺭﺣمات رب العالمين - :• أما مَن ليس عنده فلوس فإنه لا ينبغي له أن يستدين ليضحي ؛ لأنه سوف يشغل ذمته بالدين ، ولا يدري أيقدر على وفائه أم لا ، لكن من كان قادرًا فلا يدع الأضحية لأنها سنة .📚مجموع فتاوىٰ ورسائل  (١٨/٢٥) 】

#التكوين والتنويرصاغوا الشكوك بالدين. #شاهد

٠قال الشيخ ابن ‌ عثيمين - رحمه الله -:إذا أردت أن تدعو الله لشخص بصلاحه قل : *أصلح الله لك الدين والدنيا*فابدأ بالدين لأنّه إذا صلح الدين صلحت الدنيا .📚« شرح بلوغ المرام «513/06»

منذ 4 أيام

‏قريش غير مسؤولة عن تعذيب مستضعفي مكة! المسؤول هو من طلب منهم الجهر بالدين والدعوة إليه! محمد ينام في بيته هادئً في فراشه مُنعمًا بينما يطلب من آل ياسر المستضعفين الصبر والثبات حتى الموت!النزوح الجماعي للحبشة ماكان ليحدث لولا تعنت محمد!كيف تجرد محمد من مشاعر الإنسانية والرحمة ليعرض مناصريه ومؤيديه لحصار كفار قريش في الشِعب بلا ماء ولا غذاء؟!عجبًا لمحمد وصحبه كيف يغامرون بارواح المدنين في الأحزاب رغم الفرق الكبير في القوة؟!هكذا كان ولا يزال حديث المنافقين والمرجفين، ولو أن رسول الله ﷺ استمع إليهم لما وصل هذا الدين إلينا ولكان كأن لم يكن، ولكن رسول الله ﷺ أبى إلا أن يكون مجاهدًا في سبيل الله ناصرًا لدينه قاهرًا لأعدائه.وأنت قل لي هل ستسير على خُطى رسول الله مُحمد أم ستسمع كلام المرجفين وتتخاذل؟!

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح