جيرالد سيد الرعب .. تمثال في مدينة يابرة ( إيفورا ) البرتغالية 🇵🇹 يظهر القائد البرتغالي جيرالدو غيرالديس يحمل رأس مسلم في الأندلس بعد قطعه و يضع رجله على رأس آخر °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°° تم تشييد هذا التمثال سنة 1️⃣9️⃣6️⃣5️⃣ م احتفالا بالذكرى المئوية الثامنة على استيلاء النصارى على مدينة يابرة من يد المسلمين. يعتبر جيرالد Geraldo Geraldes or Gerald the Fearless بطلا قوميا و شعبيا في البرتغال ، حيث ساهم في تشكيل حدود دولة البرتغال الحالية . لقد كانت البرتغال جزءاً من الأندلس، حيث عرفت (بغربي الأندلس) ، و في سنة 7️⃣4️⃣0️⃣ م حدتث مجاعة بشمالي الأندلس القاحل و البارد فهجره المسلمون و ارتحلوا جنوباً ، فانتهز النصارى هذه الفرصة و استوطنوا القسم الشمالي من البرتغال . في حوالي 1️⃣1️⃣6️⃣2️⃣ م قاد مجرم نصراني يسمى جيرالدو مجموعة من الخارجين عن القانون و اللصوص و المغامرين من جبال شمال البرتغال لشن غاراته في جنوب البلاد الواقع تحت حكم المسلمين ، حيث طور تكتيكات عسكرية و أساليب إجرامية أثبتت نجاحها الملحوظ في الاستيلاء على معاقل المسلمين هناك وارهابهم و تهجيرهم ، حيث كان المجرم يستغل ليالي الشتاء المظلمة العاصفة أو المثلجة الباردة ليفاجيء المدن الاسلامية على حين غرة ، فيقوم عن طريق قواته الخاصة بتسلق الجدران و قتل الحراس ، ثم يفتح أبواب الأسوار لتندفع قواته داخل المدينة المسلمة ، فيصيحون بلغتهم بصراخ بغيض و مخيف ، لتبدأ بعدها مجزرة مروعة يقتلون فيها و يسلبون و يغتصبون و يأخذون الأسرى معهم بعد أن يعدمون حاكم المدينة المسلم و حاميتها. يلقب البرتغاليين جيرالد بجيرالد سيد الرعب أو جيرالد بلا خوف بسبب جرائمه البشعة بحق المسلمين كاغتصاب النساء حتى الموت و بقر بطون الحوامل و فقع عيون الرجال و الأطفال و إخراج احشائهم و قطع رؤوسهم بل حتى أكل أكباد الأطفال المسلمين . و بهذه الطريقة نجح جيرالدو غيرالديس في الاستيلاء على العديد من القلاع و المدن الاسلامية . الروح الصليبية لهذا المجرم ضد الاسلام قادته لمغامرة خطيرة إلى سبتة في شمال المغرب حيث دخلها في مهمة تجسسية سرية لجمع المعلومات ، لتسهيل الاستيلاء على هذه المدينة المغربية ، لكن تم اكتشافه من طرف الجنود الموحدين و أعدم على الفور . بالرغم أن جيرالدو غيرالديس معروف بكونه سفاح من الطراز الرفيع ممن يتلذذون بالقتل و التعذيب .. ولكن مع ذلك تجد تماثيله تملئ مدن البرتغال فيما تحمل كبرى شوارع و ميادين لشبونة ( عاصمة البرتغال ) إسمه و تخليد ذكراه . و يسمى أيضا بسيد البرتغال و يعتبر بطلا قوميا إلى يومنا هذا. و مادام أن التمثال قد تم تشييده في 1️⃣9️⃣6️⃣5️⃣ م ، فإن ذلك يدل على أن الروح الصليبية مازلت مستمرة و المسلمين في سبات عميق.

‏"لقد تم تطهير كنعان من كل شرّ، واقتيدت عسقلان، وتم الإستيلاء على تلّ الجزر، وصارت ينوعام معدومة الوجود كأنها لم تكن، واستبيح ‎إسرائيل ولا وجود لنسله" .هذا ما نُقش على مسلّة فرعون ‎مصر "مرنبتاح" تخليداً لإنتصاره على الكيان السياسيّ اليهوديّ في أرض كنعان قبل 3200 سنة .ففي عام 1896 اكتشف الأثري الفرنسي (فرناند بتري- F Petrie) لوحة من الغرانيت الأسود في معبد مرنبتاح بطيبة، وأطلق على هذه اللوحة إسم "لوحة إسرائيل" ..وقد ذكرت كلمة "إسرائيل" في السطر 27 من اللوحة، وتم ترجمتها بأوجه مختلفة وهذه أهم الترجمات :- "قوم إسرائيل قد اتلفوا، وليس لديهم غلة أو بذر" (عالم الآثار الفرنسي فرناند بتري) .- "لقد أبيدت إسرائيل واستؤصلت" (عالم الآثار الأمريكي جيمس هنري برستد) .- "إسرائيل أقفرت وليس بها بذرة" (ترجمة عالم المصريات البريطاني سير ألان جادنر) .- "إسرائيل صار خراباً وقطع دابره" (ترجمة الباحث العربي فراس السواح) .- "إسرائيل مدمرّ، بذرته لم تعد موجودة" (ترجمة العالم في الكتب المقدسة وعالم اللاهوت توماس طمسن والباحثة في الكتب المقدسة إنغريد هيلم) .منقول . #اشرقت #قلوب_ناطقه

لم يخلد الأسبان ذكر أي من ملوك الطوائف العرب الخـونة الذين ساعدوهم على إحـتلال الأندلس،لكنهم صنعوا تمثال لقائد مسلم قاومهم بشدة, ففي مدينة (لوشة) الإسبانية يوجد تمثال قائد جيش غرناطة المسلم"إبراهيم العطار"والذي رفض الإستسلام عام 1492م قاتل مع 100 مسلم فقط ضد 65000 جندي من جيش قشتالة الصلـيبي في ملحمة أبهرت الملكة"إيزابيلا"وقادة جيشها بعد صمودإبراهيم العطار"ورجاله أمام جيش جرار لنصف يوم كامل فسموه بالرجل الأسطورة، وسموا أبنائهم على اسمه، وصنعوا تمثالا له تخليداً لذكراه ووضعوا سيفه في متحف غرناطة

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح