ثابته#
#سرایا_القدس تنعي:- الشهيد المجاهد محمود محمد بلاوني (29 عام) "أبو عدي".- الشهيد المجاهد أحمد محمد حلاوة (28 عام) "أبو محمد".- الشهيد المجاهد محمد حسين جود (27 عام) "أبو ورد".من أبطال كتيبة الشهيد علي الأسود – ساحة سورية.والذين ارتقوا على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائهم لواجبهم القتالي، وتؤكد سرايا القدس أنها ستبقى ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة." وإنّه لجهاد نصرٌ أو استشهــــاد ". #طوفان_الاقصى #لستم_وحدکم ✌️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸✌️
#سرایا_القدس تنعي:- الشهيد المجاهد محمود محمد بلاوني (29 عام) "أبو عدي".- الشهيد المجاهد أحمد محمد حلاوة (28 عام) "أبو محمد".- الشهيد المجاهد محمد حسين جود (27 عام) "أبو ورد".من أبطال كتيبة الشهيد علي الأسود – ساحة سورية.والذين ارتقوا على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائهم لواجبهم القتالي، وتؤكد سرايا القدس أنها ستبقى ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة." وإنّه لجهاد نصرٌ أو استشهــــاد ". #طوفان_الاقصى #لستم_وحدکم ✌️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸✌️
#طوفان_الاقصى بسم الله الرحمن الرحيم" فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ " صدق الله العظيمبأسمى آيات الفخر والاعتزاز تزُف سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا الفلسطيني المجاهد وإلى الأمتين العربية والإسلامية- الشهيد المجاهد محمود محمد بلاوني (29 عام) "أبو عدي".- الشهيد المجاهد أحمد محمد حلاوة (28 عام) "أبو محمد".- الشهيد المجاهد محمد حسين جود (27 عام) "أبو ورد".من أبطال كتيبة الشهيد علي الأسود – ساحة سورية.والذين ارتقوا على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة طوفان الأقصى أثناء أدائهم لواجبهم القتالي، وتؤكد سرايا القدس أنها ستبقى ثابتة على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير والعودة." وإنّه لجهاد نصرٌ أو استشهــــاد "ســــرايا القــــــــــدس29 شوال 1445 هــــالموافق 8 - 5 - 2024
#قرآن_الفجر راحة عارمة وأنت تقرأ في صلاة الصبح من سورة آل عمران فتمر بقول الله عز مجده : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) تشعر أن الله يخاطب أهل غزة.. بما علم فيهم من قوة إيمان و يقين وثبات، وحسن توكل على الله..تشعر بآيات الله عزوجل كأنها تتنزل اليوم تحكي واقعا تعيشه وتراه وتشاهده وتتمنى أن تكون جزءا منه لتكون جزءا من هذا الخطاب ولو بصدق القلب في الانتماء لهذه الثلة المؤمنة، وأنك تلتقي بهم في شيء من إيمانهم وثابتهم.. اللهم عجل لهم بفرج الذي في الآية التي بعدها((فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ))اللهم اكتب أجرهم كاملا وارزقهم حسن النية وذكرهم بالسير وعلمهم السنن وجعل ظعنهم وإقامتهم ونزوحهم فيك ولك.. اللهم تخير لهم الاصحاب واستقو لهم الظهر واسبغ عليهم في النفقة
نسخ الرابط