ثــــــــــــــــم

•🍂‏من قصص العرب :‏كان هناك رجلاً يملك فرساً نادرة ذات شهرة في المدينة، فجاءه رجل يقال له ربيع يريد شراءها بأي ثمن .‏فأبى صاحبها بيعها، وبعد عدة محاولات ولما يئس ربيع تنكر له ذات مرة في خارج البلدةووقف في طريق صاحب الفرس متنكراً في زي الرجل المسكين العاجز عن المشي !‏فأشفق عليه صاحب الفرس ونزل ليحمله على فرسه، فلما ركب ربيع على ظهر الفرس انطلق بها بعيداً عن صاحبها، ثم توقف ونزع اللثام عن وجهه ونادى صاحب الفرس معلناً أنه أخذها بدون ثمن !فلما علم صاحب الفرس أنه غدر به قال له : أنت ربيع ؟ ‏قال : نعم أنا ربيع‏قال : اسمع مني كلمة قبل أن تذهب‏قال : قل‏قال : لا تخبر الناس بما حصل ‏قال : ولمَ؟ ‏قال : لئلا تذهب المروءة بين الناس. ‏فرد عليه : لقد غلبتني، فأعاد إليه فرسه .ويرى العرب أم المروءةُ خُلُق عربي أصيل ، و إعانة المحتاج دليلٌ على مروءة الرجل العربي وشهامته، وهذا الخُلُق الحسن أكَّد عليه الإسلام وثمَّنه، وأرشد إليه المسلمين، وبارَك فاعله، وأجزل له الثواب . كتاب جوهر الأدب - أحمد الهاشمي||📖.

٠*"أوتُرِيدُ أنْ تُمِيتَها موتاتٍ؟!"*👈🏽 موتةَ الخوفِ بالنَّظرِ إلى أداةِ الذَّبحِ .👈🏽 ثمَّ موتةَ الذَّبْحِ نفْسِها .👈🏽 وهذه دعوةٌ إلى الرِّفقِ بالحيوانِ عندَ ذبْحِه .حتَّى يكونَ خوفُه أقلَّ، وموتُه أخفَّ، فتُوارى السِّكِّينُ، ولا تَظهَرُ إلَّا عندَ الذَّبحِ، وهذا أيضًا مِن الإحسانِ إلى الحيوانِ.

٠*"أوتُرِيدُ أنْ تُمِيتَها موتاتٍ؟!"*👈🏽 موتةَ الخوفِ بالنَّظرِ إلى أداةِ الذَّبحِ .👈🏽 ثمَّ موتةَ الذَّبْحِ نفْسِها .👈🏽 وهذه دعوةٌ إلى الرِّفقِ بالحيوانِ عندَ ذبْحِه .حتَّى يكونَ خوفُه أقلَّ، وموتُه أخفَّ، فتُوارى السِّكِّينُ، ولا تَظهَرُ إلَّا عندَ الذَّبحِ، وهذا أيضًا مِن الإحسانِ إلى الحيوانِ.

صباح الخيــــر ." في ڪل لحظات عُمرڪ لا أنت مُتأخر ولا مُتقدم، أنت تسير بڪامل سلامڪ وأمانڪ وتُحيط بڪ رحمات الله ولُطفه دائمًا، فڪن مطمئناً "بمعيّة الله.. فإذا مررت بفصل مؤلم في حياتڪ تأڪد انها مجرد محطة!..ثم تنڪشف عنڪ الغمّة بإذن الله، وترڪض الأقدار السعيدة إلى طريقڪ، وڪأنّ حزنًا لم يڪن..💛