جلادين

أي عِتاب يهون إلا عِتاب الشخص لنفسه، وأكتر حاجة تهد الحيل وتطفي الروح هي قسوتك على نفسك وتحميلها كُل الذنب، وللأسف في ناس جلّادين ذات ودماغهُم ما بتفصلش تفكير وبتفكرهُم بالإختيارات الغلط ولحظات الخذلان والناس اللي قصرت في حقهم وكُل الكركبة اللي حصلت في حياتهُم؛ فحقيقي الله يكون في عون الناس اللي من النوع ده لإن مَفيش أصعب من الكلام اللي يبقى ساحل دماغك وما تقدرش تحكيه حتى لأقرب الناس ليك.

أي عِتاب يهون إلا عِتاب الشخص لنفسه، وأكتر حاجة تهد الحيل وتطفي الروح هي قسوتك على نفسك وتحميلها كُل الذنب، وللأسف في ناس جلّادين ذات ودماغهُم ما بتفصلش تفكير وبتفكرهُم بالإختيارات الغلط ولحظات الخذلان والناس اللي قصرت في حقهم وكُل الكركبة اللي حصلت في حياتهُم؛ فحقيقي الله يكون في عون الناس اللي من النوع ده لإن مَفيش أصعب من الكلام اللي يبقى ساحل دماغك وما تقدرش تحكيه حتى لأقرب الناس ليك.

أي عِتاب يهون إلا عِتاب الشخص لنفسه، وأكتر حاجة تهد الحيل وتطفي الروح هي قسوتك على نفسك وتحميلها كُل الذنب، وللأسف في ناس جلّادين ذات ودماغهُم ما بتفصلش تفكير وبتفكرهُم بالإختيارات الغلط ولحظات الخذلان والناس اللي قصرت في حقهم وكُل الكركبة اللي حصلت في حياتهُم؛ فحقيقي الله يكون في عون الناس اللي من النوع ده لإن مَفيش أصعب من الكلام اللي يبقى ساحل دماغك وما تقدرش تحكيه حتى لأقرب الناس ليك.

في حاجة مشتركة بين كل الألاعيب النفسية هي إن كلها بتخليك ما تعرفش نفسك الحقيقية، وبتقلِّل من جودة علاقاتك الحميمة مع الناس، حتى لو حققتلك انتصارات صغيرة جدًّا.. صعب جدًّا علاقة صحية تتولد بين اتنين عايشين بالألاعيب.. إحنا بنلعب الألاعيب دي علشان «نشكل» الناس على مزاجنا، علشان نسيطر عليهم ونخليهم يعاملونا زي ما إحنا عايزين.ممكن نختار ما نكبرش ونفضل صغيرين وغير مسؤولين، أو متمسكنين، ونلوِّن صوتنا بعلامات الاستغاثة والغُلب، علشان الناس يعاملونا بلطف أكتر وما يئذوناش، وغالبًا بنروح لجُناة قُساة جلادين، أو نلعب دور المنقذ أو «المخلِّص»، ونختار الناس اللي عايشين دور الأطفال أو الغلابة علشان نساعدهم ونحس بأهميتنا!خوفنا هو اللي بيخلينا نلعب الألعاب النفسية دي.