حسنا#
طلبت زوجة من زوجها أن يكتب لها عددا من صفاتها السلبية !!! التي يتمنى أن تغيرها...وذلك بناء على طلب إحدى الجمعيات النسائية التي تشترك فيها زوجته...فما كان من الرجل إلا أن كتب:"أُحب زوجتي كما هي ولا أرى فيها ما يعيبها"وأعطاها الورقة مغلفة كما طلبت الجمعية من أعضائها.وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف عند باب المنزل،..وفي يدها باقة ورد وهي تستقبله بالدموع من شددة الفرح...لقد كانت مفاجئة عظيمة بالنسبة لها، خاصة أنها اكتشفت ذلك المديح على الملأ. واخذت جائزه احسن رد زوج،،،يقول الزوج: كان لدي أكثر من عشرة أخطاء تقع فيها زوجتي إلا أني علمت أن العلاج لن يكون بذكرها أبداوالعجيب أن زوجته تحسنت بنسبة أكثر من سبعين بالمائة.ذكر العيوب عادة يولد النفور والاكتئاب والعناد... وخاصة إذا كان أمام الآخرينأما المديح فيبعث الحب والسرور ويعطي طاقة إيجابية ، ويكون محفزا على التحسن..."...وقولوا للناسِ حسنا..."
طلبت زوجة من زوجها أن يكتب لها عددا من صفاتها السلبية !!! التي يتمنى أن تغيرها...وذلك بناء على طلب إحدى الجمعيات النسائية التي تشترك فيها زوجته...فما كان من الرجل إلا أن كتب:"أُحب زوجتي كما هي ولا أرى فيها ما يعيبها"وأعطاها الورقة مغلفة كما طلبت الجمعية من أعضائها.وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف عند باب المنزل،..وفي يدها باقة ورد وهي تستقبله بالدموع من شددة الفرح...لقد كانت مفاجئة عظيمة بالنسبة لها، خاصة أنها اكتشفت ذلك المديح على الملأ. واخذت جائزه احسن رد زوج،،،يقول الزوج: كان لدي أكثر من عشرة أخطاء تقع فيها زوجتي إلا أني علمت أن العلاج لن يكون بذكرها أبداوالعجيب أن زوجته تحسنت بنسبة أكثر من سبعين بالمائة.ذكر العيوب عادة يولد النفور والاكتئاب والعناد... وخاصة إذا كان أمام الآخرينأما المديح فيبعث الحب والسرور ويعطي طاقة إيجابية ، ويكون محفزا على التحسن..."...وقولوا للناسِ حسنا..."
#لا_إله_إلا_الله عشرة_أسباب للسلامة من عقوبة المعصيةقال شيخُ الاسلام ابنُ تيميّة -رحمه الله-:"والمؤمنُ إذا فعل سيئةً فإنّ عقوبتها تندفع عنه بعشرة أسباب: - أن يتوب فيتُوب اللهُ عليه؛ فإنّ التّائب من الذنب كمن لا ذنب له.- أو يستغفرَ فيغفر الله له.- أو يعمل حسنات تمحوها؛ فإنّ الحسنات يذهبنَ السيئات.- أو يدعو له إخوانه المؤمنون ويستغفرون له حيّا وميّتا.- أو يهدون له من ثواب أعمالهم ما ينفعُه اللهُ به.- أو يشفع فيه نبيّه محمدٌ صلى الله عليه وسلّم.- أو يبتليه اللهُ في الدنيا بمصائب تكفّرُ عنه.- أو يبتليه في البرزخ بالصعقة فيُكفّر بها عنه.- أو يبتليه في عرصات القيامة من أهوالها بما يُكفّر عنه.- أو يرحمه أرحمُ الرّاحمين.فمن أخطأَ هذه العشرة فلا يلومنّ إلا نفسه".مجموع الفتاوى (45/10)
إتقوا الله ⚡ففي الدنيا صاحب البهتان ليس له عمل يُكفِّر به فَعْلَتَه إلا بالتوبة النصوح والإصلاح، فإن لم يَتُبْ أو بقِيَتْ عليه تَبِعات ذنبه، فإنه يُحبَس يوم القيامة على جسر جهنم، حتى يُنقَّى مِن ذنبه؛ بأخذ حسناته، أو بطَرْح سيئات مَن بهتَهم عليه؛ فعن سَهْل بن معاذ بن أنس الجُهني، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((مَن حمى مؤمنًا من منافق، أراه قال: بعَث الله ملكًا يحمي لحمَه يوم القيامة مِن نار جهنم، ومَن رمى مسلمًا بشيء يريد شينَه به، حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال))[4].
نسخ الرابط