شامبليون#
"معبد أبي سمبل"..من المعابد التي حُفرت مباشرةً في الجبل، ولم يتم جلب صخور له من مكان آخر، فكل شيء تم حفره والعمل عليه بشكل دقيق جدًّا، دون مجال للخطأ. #شامبليون #الوثائقية #AlWathaeqya
أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم العربي المسلم "أبو بكر أحمد إبن وحشية"، توفي سنة 930 م وهو كيميائي وفلكي وعالم لغوي عربي عراقي نبطي مسلم، من أهل قسين، التي كانت قريبة من الكوفة،من علماء العصر العباسي. من مؤلفاته : كتاب (شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام) و فيه فك شفرة 89 لغة، وقد اكتشف "ابن وحشية" أن الرموز الهيروغليفية هي رموز صوتية في القرن الثالث هجري وحلّل العديد من رموزها قبل اكتشاف "شامبوليون" بل إن ترجمة إنجليزية لمخطوطة "شوق المستهام" من تحقيق المستشرق النمساوي "جوزيف همر" نشرت في لندن عام 1806 وذلك قبل أن يفك "شامبليون" شفرة اللغة الهيروغليفية سنة 1822م اثناء الحملة الفرنسية على مصر، وكثير من المستشرقين إتهموا "شامبليون" بإطلاعه على كتاب "هامر" عن "إبن وحشية".
لوبتدور على شغل محترم وتامينات وتثبيت وظيفى واستقرار في العمل ومصداقية في مواعيد صرف الراتب تعالى على أرض الواقع إحنا الشركه نفسها مطلوب أفراد أمنلى اكبر كمبوند سكني في التجمع الخامس نسبه الاشغال داخل الكمبوند ١٠٠%العمل 12 ساعة مميزات الشركه للأفراد١- مواصلات مجاناً باص من السكن لحد موقع العمل ذهاب وعوده الراتب من ٣٥٠٠ الى ٤٠٠٠٢٦يوم عمل+٤ أيام أجازه مدفوعه الاجرتأمين اجتماعىتأمين صحي. فيزا مرتبات من أول شهرزياده سنوية بدون رسوم نهائى التواصل والاستفسار01224722227 ٤ ش حسين المعمار متفرع من ش محمود بسيوني تقاطع شارع شامبليون ميدان التحرير
لماذا قَدَم شامبليون فوق رأس "الملك تحتمس" تحديدًا ؟بفرنسا ومنذ عام 1878، تم نحت هذا التّمثال المُسيء والذي يمثل إهانة وازدراء للحضارة والدّولة المصرية... لكنّا -كعادتنا- لم ننتبه إلا سنة 2011. التّمثال يصور "شامبليون" عالِم الآثار الفرنسي -الذي يُنسب إليه فك رموز الكتابة الهيلوغروفية المصرية القديمة- واضعًا حذاءه على رأس "تحتمس الثّالث" الملك الفرعوني العبقري كما يُطلق عليه (لاحظوا الاختيار المقصود) نظرًا لأنه أول من أنشأ أسطولًا مصريًّا بحريًّا به امتدتِ الإمبراطورية المصرية من أعالي "نهر
دي خريطة الدولة المصرية مرسومة باليد في الكنيسة المصرية بأسماء المدن باللغة المصرية الأصلية (القبطية) اللي فضلت منتشرة في جميع أنحاء مصر حتى نهاية القرن ال١٧ و كان بيتكلم بيها كل المصريين بغض النظر عن الدين.على الرغم من أنها قلت في مقابل اللغة العربية إلا أن الكنيسة المصرية حافظت على استمرار اللغة المصرية القديمة لحد النهاردة و ذكر شامبليون في مذكراته أنه كان لا يمكن فك رموز حجر رشيد بدون تعلمه اللغة المصرية على يد الكاهن و عالم اللغات المصري يوحنا الشفتشي.يتبع #
نسخ الرابط