طاطا#
دخل المسلمون في يوم العيد ليهنئوا امير المؤمنين الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيزفلما انصرف الرجال ودخل الغلمان ، كان من بينهم ابن عمر بن عبد العزيز وهو يلبس ثياباً رثة (قديمة)، وأبناء الرعية يلبسون الثياب الجديده الجميلة فبكى عمر بن عبدالعزيز ..فتقدم إليه هذا الإبن المبارك ، فقال له :يا أبتاه! ما الذي طأطأ برأسك وأبكاك؟قال : لاشيء يابني سوى أني خشيت أن ينكسر قلبك وأنت بين أبناء الرعية بتلك الثياب البالية القديمة وهم يلبسون الثياب الجديدة ..قال الغلام لأبيه: يا أبتاه! .. انما ينكسر قلب من عرف الله فعصاه ، وعق أمه وأباه ، أما أنا فلا والله،، انما العيد لمن أطاع الله..
دخل المسلمون في يوم العيد ليهنئوا امير المؤمنين الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيزفلما انصرف الرجال ودخل الغلمان ، كان من بينهم ابن عمر بن عبد العزيز وهو يلبس ثياباً رثة (قديمة)، وأبناء الرعية يلبسون الثياب الجديده الجميلة فبكى عمر بن عبدالعزيز ..فتقدم إليه هذا الإبن المبارك ، فقال له :يا أبتاه! ما الذي طأطأ برأسك وأبكاك؟قال : لاشيء يابني سوى أني خشيت أن ينكسر قلبك وأنت بين أبناء الرعية بتلك الثياب البالية القديمة وهم يلبسون الثياب الجديدة ..قال الغلام لأبيه: يا أبتاه! .. انما ينكسر قلب من عرف الله فعصاه ، وعق أمه وأباه ، أما أنا فلا والله،، انما العيد لمن أطاع الله..
دخل المسلمون في يوم العيد ليهنئوا امير المؤمنين الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيزفلما انصرف الرجال ودخل الغلمان ، كان من بينهم ابن عمر بن عبد العزيز وهو يلبس ثياباً رثة (قديمة)، وأبناء الرعية يلبسون الثياب الجديده الجميلة فبكى عمر بن عبدالعزيز ..فتقدم إليه هذا الإبن المبارك ، فقال له :يا أبتاه! ما الذي طأطأ برأسك وأبكاك؟قال : لاشيء يابني سوى أني خشيت أن ينكسر قلبك وأنت بين أبناء الرعية بتلك الثياب البالية القديمة وهم يلبسون الثياب الجديدة ..قال الغلام لأبيه: يا أبتاه! .. انما ينكسر قلب من عرف الله فعصاه ، وعق أمه وأباه ، أما أنا فلا والله،، انما العيد لمن أطاع الله..
دخل المسلمون في يوم العيد ليهنئوا امير المؤمنين الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيزفلما انصرف الرجال ودخل الغلمان ، كان من بينهم ابن عمر بن عبد العزيز وهو يلبس ثياباً رثة (قديمة)، وأبناء الرعية يلبسون الثياب الجديده الجميلة فبكى عمر بن عبدالعزيز ..فتقدم إليه هذا الإبن المبارك ، فقال له :يا أبتاه! ما الذي طأطأ برأسك وأبكاك؟قال : لاشيء يابني سوى أني خشيت أن ينكسر قلبك وأنت بين أبناء الرعية بتلك الثياب البالية القديمة وهم يلبسون الثياب الجديدة ..قال الغلام لأبيه: يا أبتاه! .. انما ينكسر قلب من عرف الله فعصاه ، وعق أمه وأباه ، أما أنا فلا والله،، انما العيد لمن أطاع الله..
دخل المسلمون في يوم العيد ليهنئوا امير المؤمنين الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيزفلما انصرف الرجال ودخل الغلمان ، كان من بينهم ابن عمر بن عبد العزيز وهو يلبس ثياباً رثة (قديمة)، وأبناء الرعية يلبسون الثياب الجديده الجميلة فبكى عمر بن عبدالعزيز ..فتقدم إليه هذا الإبن المبارك ، فقال له :يا أبتاه! ما الذي طأطأ برأسك وأبكاك؟قال : لاشيء يابني سوى أني خشيت أن ينكسر قلبك وأنت بين أبناء الرعية بتلك الثياب البالية القديمة وهم يلبسون الثياب الجديدة ..قال الغلام لأبيه: يا أبتاه! .. انما ينكسر قلب من عرف الله فعصاه ، وعق أمه وأباه ، أما أنا فلا والله،، انما العيد لمن أطاع الله..
نسخ الرابط