فك#
إذا كان دخلك الحالي ٤٠٠٠ جنيه مثلًا في الشهرفإن الأوقع أن تفكر الآن في طريقة لزيادته بنسبة ١٠ أو ٢٠٪لكن أن تفكر في طريقة لزيادته ضعفين أو ثلاثة أو أربعةسيصبح هذا أمنية وليس هدفًا قابلًا للتنفيذفكر دائمًا في الهدف الصغير القريب الذي يُمكنك تحقيقه ستجد لديك القدرة بإذن الله على إنجاز الأهداف الصغيرة وستجد أن الإنجاز الصغير يجر بعده إنجازًا أكبر منه وهكذا ككرة الثلج.ما الفرق بين الأمنية والهدف؟الأمنية مجرد حلم.أما الهدف فيكون واقعياً ومحددًا وصاحبه لديه خطة قابلة للتنفيذ.إذًا أين المشكلة؟ هل هي في طموحنا أم في طريقة تفكيرنا ؟لا يوجد تعارض أبدًا بين الطموح والواقع..لكن المشكلة غالبًا ما تكون في طريقة تفكيرنا!وهي أنك لا تفهم نفسك ولا تُقدر إمكانياتك وفي نفس الوقت لديك طموح غير واقعي وترغب في تحقيقه سريعًا!كُن طموحًا لكن في نفس الوقت كن واقعيًا وتُقدر جيدًا إمكانياتك وتعمل على تطويرها باستمرار وتستخدم المتاح بأفضل شكل ممكن بكفاءة وفاعلية ..الخلاصة : إما أن ترفع سقف إمكانياتك أو تخفض سقف توقعاتك. #خمسه_تجاره
قاتل الأسود ....🐅بينما جيش المسلمين و جيش الفرس يستعدان للمعركه . .إذ يتفاجأ المسلمين بٲن الفرس قد جلبوا معهم أسدا مدربا على القتال ، وبدون سابق إنذار يركض الٲسدنحو جيش المسلمين وهو يزأر ويكشر عن ٲنيابه !!فيخرج من جيش المسلمين رجل بقلب ٲسد !!!ويركض الرجل المسلم الشجاع البطل نحو الٲسد في مشهد رهيب لا يمكن تصوره !!!كيف لرجل أن يركض نحو أسد ؟؟!!و ٲعتقد ٲنها لم تحدث في التاريخ ٲن رجلا يركض نحو ٲسد مفترس !!!الجيشان ينظران ويتعجبان .. فكيف لرجل مهما بلغت قوته ٲن يواجه ٲسدا !!!انطلق بطلنا كالريح نحو الٲسد لا يهابه ، وبصدره عزة وإيمان وشجاعة المسلم الذي لايهاب شيئاً إلا الله بل كان يعتقد ٲن الٲسد هو الذي يجب أن يهابه .... !!!ثم قفز عليه كالليث على فريسته وطعنه عدة طعنات حتى قتله !!فتملَّك الرعب من قلوب الفرس كيف سيقاتلون رجال لا تهاب الٲسود !!!؟؟؟فدحرهم المسلمون عن بكرة ٲبيـــــهم ...ثم ذهب سعد بن ٲبي وقَّاص رضي الله عنه إلى بطلنا وقبل رأسه تكريما له !!!ٲتدرون من هو الٲسد ؟ إنههاشم بن عتبه ابنٲبي وقَّاص🔪قـ.ـاتل الٲسود.🔪---------------
*إنَّ أهمَّ ما كَشفَت عنه أحدَاثُ غزَّة اليَوم؛ هو ذلك العَالمُ الَّذي يُسيطِرُ عليه قانُون الغَاب!**كَشفَت الكثيرَ من الحَقائقِ، وغيَّرَت مَجرىٰ أحداثِ العَالم!**فكِّر مَعي قلِيلاً:**لو لم تقُم المُقاومةُ الفِلسطينيَّة بالحَرب في السَّابع من أكتُوبر لكان ذلك اِنتهاءَ حُلم ٢ مِليار مُسلم بصَلاةٍ في المَسجدِ الأقصَىٰ بعد هَدمِه!**لو لم تقُم المُقاومةُ الفِلسطينيَّة بالحَرب لكان الكَيانُ الصُّهيونيُّ الغاصِبُ أقامَ حَرباً علىٰ الأردُن ولُبنان وسُوريا ومِصر لكي تتَّسع رُقعتُه الجُغرافيَّة!*
من قواعد الحياة أن لا ينتظر الإنسان تقييم غريبٍ، ولا رأي حسودٍ، ولا إجلال وضيعٍ، ولا إنصاف جاهل!وفي مثل هذا السياق؛ قال الذهبي: الجاهل لا يعلم رتبة نفسه، فكيف يعلم رتبة غيره؟!وقيل لأعرابي: أتمدح نفسك؟ فقال: فلمن أتركها؟ لغريبٍ يجهلني، وحسودٍ يخفضني.ومدح أعرابيٌّ نفسه فقيل له: أتمدح نفسك؟ فقال: أفَأكِلُها إلى عدوٍّ يشتمني ويذمّني؟! #سفينة_التاريخ https://t.me/alghanm20
نسخ الرابط