متحف

زمن النظارات وحضارة الصور#مراهق أمريكي ترك نظارته الطبية على أرضية أحد المتاحف الفنية وبدأ يراقب ردود فعل الزائرين ..وعلى الرغم من أنها نظارة عادية بدون أي تفاصيل خاصة ، إلا أن وجودها على أرضية المتحف كان دافعاً لبعض الجمهور للتعامل معها على أنها قطعة فنية رفيعة وبدأوا بتصويرها بحماس ..وقد توقف الكثير من الزوار أمام النظارة محاولين فهم الرسالة الفنية الكامنة فيها وعلت الحيرة وجوههم دون أن يفهموا ..وعندما أتم الشاب مقلبه الشرير إتجه إلى النظارة وإلتقطها وإرتداها أمام أعين الزوار مما تسبب لهم باحراجاً شديداً للغاية ..في الحقيقة هذا ليس إلا واقع الحال ، فالعبرة في كثير من الأوقات ليس في قيمة الشيء أو الشخص بل في مكان وضعه ، ففي المتحف تحولت تلك النظارة العادية إلى تحفة في عيون الزائرين دون البحث في تاريخها أو قيمتها ..✍🍃 اصنعوا لكم مكانة متميزة قدر ما استطعتم ...*"فنحن نعيش في زمان النظارات وحضارة الصورة"*

تابع البوست السابق👇24- تستقبل سانت بطرسبرغ سنويا أكثر من 15 مليون سائح.25- تضم المدينة مجموعة كبيرة من الوجهات السياحية، أشهرها: متحف هيرميتاج وكنيسة المخلص بالدم ومتحف بيترهوف ومتنزه كاترين وساحة القصر العامة.26- يحتوي متحف هيرميتاج في سانت بطرسبرغ على ثلاثة ملايين تحفة فنية، وهو ثاني أكبر متحف فني في العالم.27- يستقبل متحف هيرميتاج ما يقرب من 1.6 مليون زائر سنويا.28- يحتاج الإنسان لـ 25 عاماً من أجل مشاهدة كل القطع الفنية الموجودة في هذا المتحف29- يوجد في سانت بطرسبرغ نظام مترو أنفاق يقع على عمق 86 مترا، وهو أعمق نظام مترو في العالم.30- تشهد المدينة كل سنة ظاهرة تعرف بـ "الليالي البيضاء"، وهي ظاهرة فلكية تحدث في شمال روسيا تظل فيها الشمس مشرقة لعدة أيام متواصلة.31- يشكل المسلمون نسبة تبلغ 1.1 في المائة من سكان المدينة، أي حوالي 80 ألف مسلم.32- أصبح مسجد سانت بطرسبرغ عند بنائه في سنة 1913 أكبر مسجد في أوروبا خارج روسيا، وهو يتسع لنحو 5 آلاف مصلي

لم يخلد الأسبان ذكر أي من ملوك الطوائف العرب الخـونة الذين ساعدوهم على إحـتلال الأندلس،لكنهم صنعوا تمثال لقائد مسلم قاومهم بشدة, ففي مدينة (لوشة) الإسبانية يوجد تمثال قائد جيش غرناطة المسلم"إبراهيم العطار"والذي رفض الإستسلام عام 1492م قاتل مع 100 مسلم فقط ضد 65000 جندي من جيش قشتالة الصلـيبي في ملحمة أبهرت الملكة"إيزابيلا"وقادة جيشها بعد صمودإبراهيم العطار"ورجاله أمام جيش جرار لنصف يوم كامل فسموه بالرجل الأسطورة، وسموا أبنائهم على اسمه، وصنعوا تمثالا له تخليداً لذكراه ووضعوا سيفه في متحف غرناطة