مجامله#
نفاق أمريكا وحلفائها بات مفضوحًا للعالم أجمع، حتى الإعلاميين الأمريكان لم يعودوا قادرين على تحمُّله، أو على مجاملة حكومتهم، أو على إخفاء تضجُّرهم منه ..😏🔻 مثالٌ ساطعٌ على ذلك؛ الإعلامى: جون ستيوارت الذي يسخر من معاييرهم المنافقة المزدوجة: #طوفان_الاقصى #غزة_تنتصر #الاردن
في طريق عودتي بعد استلامي لـ #جائزة_الورداني_الأدبية في مجول بالمحلة مع الأديب #محمد_ناصف، أخبرني يومها أن عند استماعه لكلمة رئيس لجنة التحكيم الأديب #محمد_حمزة_العزوني عن حيثيات الفوز، شعر بتشابه في توصيف أسلوبي في الكتابة مع أسلوب الكاتب الراحل إيهاب_الوردانيوقتها لم أكن قرأت للكاتب إيهاب الورداني إلا مجموعة قصصية واحدة؛ فلم أكن أعرف إذا ما كانت مجرد مجاملة لطيفة أم أن بها شيئاً من الحقيقة، وكنت قد حملت كافة أعمال الكاتب إيهاب الورداني المتاحة للتحميل على موقعه الرسمي؛ لذا بدأت في قراءتهم تبا
" كنا شعباً.. فأصبحنا حشداً.. كنا نُدْعَى مجاملةً للضيافة.. فأصبحنا نُسْتدعَى سحباً للتحقيق.. كنا نتبادل الخبز واللبن.. واليوم أصبح يُخصص لنا تموين بالبطاقات.. إننا نُدبدب بالأقدام.. ونقول أن أحداً لن يستطيع عمل شئ لأحد وإنه لابد من الإنتظار في مكاننا في الصف الذي حُدد لنا.. إيه أيها الألم.. إننا لا ندوس إلا أنفسنا بالأقدام وإننا نختنق في هذه المدينة المقفلة.. أه لو هبت الريح! "- من مسرحية (حالة طوارئ) لـ ألبير كامولوحة (جولة الاسرى) للفنان الهولندي فنسنت فان غوخ, 1890. #اشرقت #قلوب_ناطقه
نسخ الرابط