مصطفى_امين#
🟧لو صحت هذه الصورة ولم يكن جري عليها اي تدخل فوتوشوب لأستحق عليها مصور جريدة الشروق جائزة أفضل صورة صحفية لعام ٢٠٢٣ في مسابقة الراحل الكبير استاذنا #مصطفى_امين 🔶فبغض النظر عن المخالفات القانونية في وجود الصور فالرسالة السياسية للمرشحين الثلاثة هي الاقوي والأخطر والأصدق #اضراب_شامل_يوم_الاثنين #انتخابات_الرئاسة_2024
استعد لرحلة فريدة في عقل الكاتب مصطفى أمين مع كتابه "لا". يتناول الكتاب قصة الرفض والتمرد من خلال تجربة السجن التي عاشها الكاتب بسبب كلمة "لا". يرسم أمين لوحة واقعية تعكس حدود الزنزانة التي يعيش فيها وحدود حلمه الذي لا يعرف حدودًا للحرية. يتناول الكتاب شخصية "عبد المتعال محجوب" بكل تفاصيلها المؤثرة، ويكشف عن الكثير من القصص والأفكار التي حبسها السجن وأخرجها الكاتب بكل جرأة وصدق. استمتع برحلة الكتابة العميقة والتأمل في أحداث الكتاب والأفكار التي يثريها. 📚✨ #كتب #مصطفى_أمين #لا
حقيقة قصة #طلعت_حرب باشا و"طبق الفول"..انتشرت مؤخرا على كثير من صفحات التواصل الاجتماعي، وبعض الصفحات الشخصية الناقلة عنهم، قصة تحكي عن سوء علاقة الاقتصادي الكبير طلعت حرب باشا مع المخرج والمنتج #احمد_سالم بسبب "طبق فول"!!.. ويذكرون مصادر القصة كتاب للصحفي والكاتب الراحل #مصطفى_امين. وفعلا، القصة مذكورة في كتاب (200 فكرة) والذي يحوي عدد كبير من تدويناته القصيرة التي كان ينشرها امين في جريدة الأخبار يوميا تحت عنوان #فكرة والتي كان يحكي فيها عن المشاهير واهل الفن والصحافة وبعض الشخصيات العامة بحكم علاقاته بهم وقربه منهم. ولكن كثير من حكايات مصطفى امين والتي كتبها في هذا الباب او غيره بشهادة كثير من معاصريه كانت من بنات افكاره ليس لها اصل من الواقع او الحقيقة وان كانت شخوصها اناس حقيقيين!.. وقد كتب عديد من الكتاب يردون على قصصه وحكاياته التي كتبها عن ام كلثوم وعبد الوهاب وليلى مراد وغيرهم، وهذه القصة تحديداً.. ولكن هو بحكم منصبه وشهرته وعلاقاته التي تصل لارفع المناصب كان صوته اعلى منهم بكثير، وكلامه يصل لملايين القراء في حين كلام من يردون عليه لا يصل لربع او خمس هذا العدد من القراء، كما كانت حبكة وحلاوة قصة مصطفى امين تدفع القارئ الى تصديقها ورفض اي تكذيب لها.اما عن قصة الفنان احمد سالم وطلعت باشا حرب، فقد كان الاول في بداية الامر مدير الادارة الهندسية لمجموعة شركات بنك مصر، وحينما بدأ في بناء ستوديو مصر تفرغ له وترك منصبه الهندسي، وهو من اقنع طلعت باشا حرب لانتاج فيلم تاريخي ملحمي ضخم بانتاج كبير، وكان هو فيلم (لاشين) عام 1938 وكان رد الفعل غير المتوقع من القصر الملكي بمصادرة الفيلم ورفعه من دور العرض السينمائي!.. فذهب طلعت حرب ليحتوي الامر عند رئيس الديوان الملكي، والذي ابلغه باستياء "مولانا" من القصة التي تحرض للثورة ضده!!.. ووصل معه في التفاوض الى تغيير النهاية ليكون السلطان في الفيلم بعيدا تماما عن القصة، ويجعل ثورة الشعب على الوزير الشرير، ويتدخل السلطان لصالح الرعية ويعزل الوزير ويحاكمه.ووافق طلعت حرب باشا، وطلب من احمد سالم تغيير النهاية واعادة الفيلم من جديد لدور العرض لتعويض الخسارة، ولكن سالم رفض واصر على عرض الفيلم كما هو او إحراق نسخه جميعا، واعطى طلعت حرب باشا محاضرة كبيرة في حرية الرأي وان تدخل السلطة في الفن يفسده!.. فاضطر طلعت حرب باشا لقبول استقالته، او عزله من منصبه، واستكمال الفيلم مع مخرجه الالماني فريتز كرامب، والمونتير نيازي مصطفى (المخرج فيما بعد) ليخرج للسينمات من جديد بعد فترة ولكن وزارة الداخلية صادرته من جديد دون ابداء اسباب، ليتحمل بنك مصر الخسارة جميعها، ويظل الفيلم حبيس العلب الى ان يتم عرضه من جديد بعد ثورة يوليو 1952.هذا هو السبب الحقيقي لسوء علاقة طلعت حرب باشا باحمد سالم، وليس "طبق الفول" 😊😊 #حكايات_فنية #غاوي_سينما
نسخ الرابط