لو كان للعتابِ نتيجة ،، لما أسرّها يوسفُ في نفسِه ،، ولو كان لمخالطةِ الناسِ في الحُزنِ أثرٌ ،، لما تولى يعقوبُ عنهم ،، و لو كان في البوحِ فرجٌ ،، لما نذرتْ مريمُ أن لا تكلّمَ اليوم إنسياً ،، انكسِرْ أمامَ اللهِ ،، فانكسَارُكَ أمامَه استقَامة !
نسخ الرابط