#أطروحة 8الصمت بلا أدنى شك هو الحل الأمثلولكن عندما يتعلق بإبداعك وطموحكهو الخيار الأبعد!إن كنت صامتاً عن ابداعك، فلا تنتظر أن يراك الكونفالناس لن ترى ما لديك ان لم تفعل أنت بهوإن لم يكون لديك شيء تُبهر به هذا العالماتبع نظرية احد علماء الأحياء " الممكن المجاور " التي هي باختصار عبارة أن اكمال مشوار غيركليس ضروري أن يكون لديك بداية، انظر حولكلتعرف ماذا تحب وأين تجد نفسكإبدأ من حيث توقف الآخرون، أعد التفكيرحول فكرة معينة وأضِف إليها نظرتك الخاصةفلكل منا طريقة تفكير مختلفة.
نسخ الرابط
#أطروحة 7خُذها قناعة تامة، إنحيازك لما تراه حقيقي من وجهة نظركيُبعدك كل البُعد عن الحقيقة الكاملةالإنسان العقلاني، هو من يسعى خلف المعرفة أكثر من سعيهخلف إثبات ما في عقله سواء كان على صواب أو على خطأوحتى تصِل إلى ذلك، عليك أن تستمع أكثر وتفُكر أكثرلا حقيقة كاملة، ولا فِكر سينتهي، فإنحيازك لن يغير شيء بالواقعولكنه سيعود بك لأدراج الجهل، ويُغلق أمامك محطة الأسبابالتي ستساعد عقلك بالوصول إلى المعرفةاجعل السقف الذي تريد الوصول إليه عالٍ ولا تستهين بنفسك أبداًمن يفتح عقله لوجهات النظر المختلفة، دون تعصبيسهُل عليه الوصول إلى ما يريد، بشرط أن لا يُصدق كل ما يسمعولا يؤمن سوى بقلبه.
نسخ الرابط
#أطروحة 6قناعاتك الداخلية هي من تحدد شخصيتك الخارجيةإن كنت لا ترى سوى اللون الأسود والأبيض، وتعصبكلأفكارك التي تم زرعها فيك منذ الطفولة، سواء كانتبسبب ظروف عشتها، أو مجتمع متسلط، يشحنك خلفه عنوةَلن تتغير أبداً، وسيظل الكون من وجهة نظرك ظالم لكوكل البشر يعيشون بسعادة، إلا أنت إختارك الشؤم صديقاً!بالطبع هذا ليس صحيحاً، لا من أحد يعيش سعادة أو تعاسة أبديةولكن الجميع يملك قناعات، وعقل إن نجح بالسيطرة عليهتمكن من أن يرى كافة الأسباب التي تجعل قلبه مليء بالرضىلتتمكن من ذلك، إفتح المجال أمام عقلك لإستقبال معلومات جديدةلا تكون مبدع باختلاق الأعذار والحجج التي تُبقيك مكانكبينما بامكانك أن تستغل ابداعك بشكل أفضل!هُناك من هو أذكى منك، ولديه أُفق أوسع منكتواضع وانظر إلى ما لديه، اكتسب قناعات جديدة توصلك إلىتكوين شخصيتك الجديدة، التي بدورها ستغير عالمكوتوصلك إلى وجهات مختلفة، لتجد نفسك بعد ذلكلديك القدرة على التمييز بين القناعات، وأصبحت قدوة لشخص آخر.
نسخ الرابط
#أطروحة 5" المجد لمن قال لا "كنت قد بدأت أؤمن بهذه المقولة من فترةفنظام التلقين والتبعية الذي زرعوه فينامن طفولتنا، سواء من خلال المناهج الدراسيةاو الخوف من استبداد المعلم، واتباعه كأنه نبي!إن التفكير، والبحث والشك يفتح امامنا ابواب العقلويُغلق ابواب الخوف، الخوف من المجتمعومن أن يُقال أن طفلي أخطأ!يجب أن يكون الطفل المعجزة، الذي لا يخطيء أبداًتلك المسلمات أصبحت اليوم تختلف مع هذا الجيللا يجب أن ندخل بصراع معها، ونفرضها عليه الحل يكون بالفكر الحر، والسماح للعقل بالشكاقترح وجهة نظرك، سواء كانت نظرة دينيةاو اجتماعية او ثقافية، وافتح المجال للشك والبحثحول تلك الفكرة، إما أن نؤمن بها للأبدأو نرفضها، بالنهاية كان القرار بعيداً عن التبعيةفأنا من بحثت وتفكرت وخرجت بقناعتي وفكري.
نسخ الرابط