وصلت رسالتك لم أرك يا أبا عبيده منذ زمن ولكن الرساله وصلت من عينيكالضعيفه من قهر الجوع وملبسك الفضفاض من الهزال ومن بقايا وجهك بين حاجبيك بلونه الباهت ، ومن انغماس عينيكمن طول السهر ومن انخفاض صوتك من ضعف البدن.فهمت رسالتك .وإليك الرد .أنا كطائر مكسور جناحيه يريد أن يطير إليك .فاعذرنيفلم يتبقىٰ فى الميدان إلا أنتم فلكم الله وعلينا الدعاءف ثلاثمائة رجل فى بدر نشروا دين الله للعالمفأنتم فى المثل متشابهين فى جهاد الله ودفاعا عن دينهفالله الله حتى النصر. فاللهم أنصر أبا عبيده ومن معه .
من الغباء انك تظن إن ممثل بيحصل علي أجر ٢٠ و ٤٠ مليون من جيب المنتج لان ببساطة المنتج بيرجع ياخدهم من القناة ٦٠والقناة بتاخدهم من الاعلانات بتاعة الشركات المعلنة ٧٠والشركات المعلنه بترجع تاخدهم منك ١٠٠ مليون لما بتضيف مصاريف الاعلانات علي سعر تكلفة المنتج اللي حضرتك بتشتريه منهم يعني الناس دي كلها بتكسب منك مليارات ياللي مش لاقي تاكل لمجرد بس انك دوست ع الريموت واتفرجت علي محتوي تافه بيغيب العقول أكثر ما هي مغيبه !!الحل سهل قاطع مرة يا سيدي مش هتموت ما تشاركش ف نجاح السرسجيةعلى حسابك
احذر من صناعة المُعاق في بيتك!مشهد يتكرر في كل بيت:شاب أو شابة في مقتبل العمر وأوفر الصحة يعيش في بيت ذويه.يستيقظ صباحاً ويترك فراشه دون ترتيب..فالأم ستتولى ذلك.ويستبدل ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..فالأم ستتولى جمعها وغسلها وكويها وإعادتها للغرفة.يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..فالأم ستتولى كل ما يترتب على هذا.يذهب لمدرسته أو.جامعته ويعود لينام أو يسهر على سنابشات أو تويتر أو انستجرام أو مشاهدة حلقات متتابعة من مسلسل جديد يتخلل ذلك وجبات تقدم له جاهزة وكل ما عليه هو أن "يأخذ بريك" ويمد يده ليأكل ، جزاه الله خير على ذلك، ويعاود الجهاد أمام شاشة هاتفه أو الآيباد أو اللابتوب.وأحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته لكنه حاشا أن ينسى أن يتصفح شاشة هاتفه ليظل حاضراً وقريباً من أصحابه الذين يقضي معهم جُلّ أوقاته حتى لا يفوته لا سمح الله تعليق أو صورة أو فضول فيما يفعله الآخرون.صاحبنا هذا لا يساهم ولا يشارك في أي مسؤولية في البيت ولو بالشيء القليل. يترك المكان في فوضى ويغضب إن لم يعجبه العشاء وإن رأى في البيت ما يستوجب التصليح أو التبديل يمر مر السحاب،، طبعاً التصليحات مسؤولية والده أليس كذلك،، والتنظيف و الترتيب مسؤولية أمه فقط..انتهى المشهد.تفكرت فيما أراه حولي وتوصلت لنتيجة واحدة: أظن أننا نجحنا في خلق جيل معاق! نعم جيل معاااااااق وبتفوق لدينا الآن جيل معظمه يتصرف وكأنه ضيف في منزله. لا يساعد ولا يساهم ولايتحمل أية مسؤولية حوله من سن المدرسة إلى الكلية وحتى بعد حصوله على الوظيفة.هو وهي يعيشان في بيت والديهما كضيف.ولايعرفان من المسؤولية غير المصروف الشخصي ورخصة قيادة السيارة...واقع الحياة .....💔 #منقول
حقيقة ماعزيةيحكى أن عنزة أكلت بعض كتب الأديب أحمد بهجة -رحمه الله-، فكتب مقالًا ساخرًا يتهم فيه الماعز بمحاربة الفكر.. في اليوم التالي اشتكاه 10 شخصيات كل منهم يعتقد أنه يقصده!🙃😄المفيد: لا تعتقد أنك المعنيّ بكل ما يُكتب فهذا ظن، والظن لا يُغني من الحق شيئا.حقيقة ماعزية
نسخ الرابط