كلما ذكرتُك، تجرفني الرغبة للبصقِ عليك وعلى كل الأكاذيب التي تُلقيها هنا وهناك.. أهنئُك على طريقتك الفريدة بالمكر والخداع، ولأنني استطيع ان ارى إلى الداخل، أرى ذلك بوضوح عند النظر اليك، اعترف لك انني دائمًا تخيفني ما تكشفه الأيام... فببساطة انتم تكذبون، ونحن بدورنا نعلم أنكم تكذبون، وانتم بدوركم تعلمون أنكم كاذبون، وتعلمون بأننا نعلم بأنكم تكذبون، ورغم هذا كله مازاتم تكذبون، ماكل هذه الوقاحة أيها الكلاب! #مذكرتي_المجهولة
لن اخبرك انني احتاجك ولن اتحدث بصراحة معك، لن تشاهدني اتألم مره اخرى ولن نتخاصم ابداً سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لست موجود • #مذكراتي
كيف تود نهايتك؟ ربما المشهد في عقلك أكثر سهولة حتى يصبح الأمر واقع، وتصل إلى نقطة النهاية ويتوقف كل شيء وتسقط على ركبتيك باكياً.
أتساءل؛ما الذي يشعر به المرءُ عندما يخدع الآخرين؟! حين يلقي السلام في صدر أحدهم وينزعه بخيبةٍمعتمة؛ لأنه أراد أن يعيش تغييراً مؤقتا وحسب!
نسخ الرابط