"أكره ابنتي.. عندما أنظر لها ينتابني شعوراً بأنني مقيدة.. أحياناً أتمنى أن يعود بي الزمن للحظة ولادتها كي أُلقي بها في صندوق القمامة.. فهي دائماً تُذكرني بما أريد نسيانه".. بتلك العبارة الصادمة استعادت تهاني ذات السبعة عشر عاماً ذكرى الواقعة التي تعرّضت لها قبل عامين، حين جاءت إلى مصر، لاجئةً دون مرافق. جعلتها أمها تغادر السودان بمفردها، لوجود خطورة على حياتها هناك... تعرضت الطفلة للاغتصاب في القاهرة من قبل شخص سوداني كان يتتبعها...https://bit.ly/3AaYZey
"أكره ابنتي.. عندما أنظر لها ينتابني شعوراً بأنني مقيدة.. أحياناً أتمنى أن يعود بي الزمن للحظة ولادتها كي أُلقي بها في صندوق القمامة.. فهي دائماً تُذكرني بما أريد نسيانه".. بتلك العبارة الصادمة استعادت تهاني ذات السبعة عشر عاماً ذكرى الواقعة التي تعرّضت لها قبل عامين، حين جاءت إلى مصر، لاجئةً دون مرافق. جعلتها أمها تغادر السودان بمفردها، لوجود خطورة على حياتها هناك... تعرضت الطفلة للاغتصاب في القاهرة من قبل شخص سوداني كان يتتبعها...https://bit.ly/3AaYZey