في هذا التحقيق استطاعت الصحفية سارة وحيد كشف تفاصيل حياة ثماني فتيات يتيمات، عشن داخل دور رعاية أيتام -تابعة لوزارة التضامن الاجتماعي- والتي تُعرِّف نفسها باعتبارها : "دور إيواء تربوية تنموية قوامها الرعاية الاجتماعية".التحقيق المنشور بالتعاون مع "أريج"، كشف كيف خضعت الفتيات لمجموعة كبيرة من الضغوط كي يقبلن بالزواج وهن قاصرات، وأنجب بعضهن من هذا الزواج، ليلاقين بعد ذلك ظروفا غاية في القسوة والصعوبة، استطاع هذا التحقيق رصدها.https://bit.ly/3kXQU7P
"أكره ابنتي.. عندما أنظر لها ينتابني شعوراً بأنني مقيدة.. أحياناً أتمنى أن يعود بي الزمن للحظة ولادتها كي أُلقي بها في صندوق القمامة.. فهي دائماً تُذكرني بما أريد نسيانه".. بتلك العبارة الصادمة استعادت تهاني ذات السبعة عشر عاماً ذكرى الواقعة التي تعرّضت لها قبل عامين، حين جاءت إلى مصر، لاجئةً دون مرافق. جعلتها أمها تغادر السودان بمفردها، لوجود خطورة على حياتها هناك... تعرضت الطفلة للاغتصاب في القاهرة من قبل شخص سوداني كان يتتبعها...https://bit.ly/3AaYZey
” سنذهب لمحاربة التطرف في بلاد الشرق الأوسط” ، ” سنذهب للقتال من أجل الحريات والديمقراطية”، “نضحى من أجل حرية الآخرين”.. عنواين أقرب لشعارات حملات انتخابية ظلت سينما هوليوود تروج لها في أفلام الحرب التي خاضتها الولايات المتحدة الأميركية خارج أراضيهاhttps://bit.ly/3zwtVEK
هذا المقال ليس محاولة لرصد تاريخ السينما في السودان، وإنما هو تحليل مبسط لبعض الأفلام (الأقدم زمنيًّا) التي سعى صناعها إلى البحث عن لغة سينمائية خاصة، تعتمد على البيئة السودانية ومزيج الثقافات الفريد الذي تتمتع به، ولا تغفل عن هموم الإنسان السوداني وأزماته التاريخية. وقد تعرض هؤلاء الصناع للقمع، وإن لم يثنهم هذا عن مواقفهم الملتزمة.https://bit.ly/3tCLYb8
أن تفقد أهلك ووطنك، وتُجبر على الرحيل إلى جهة يحددها لك عصابات التهريب، هو قرار صعب ومخيف وتبعاته خطيرة، فما بالك أن تضطر لفعل ذلك وعمرك دون الثامنة عشر، تلك الصدمة كفيلة بتحويل حياتك إلى جحيم.على مدار عام ونصف تتبع "ذات مصر" خيوط ذلك الملف الشائك الذي كشف النقاب عن مآسي الأطفال غير المصحوبين بذويهم خارج أوطانهم، بعدما سقطوا من شقوق الحياة، وأصبحوا أبناءً للشتات لا تُسمع أصواتهم ولا يلتفت إليهم أحد.https://bit.ly/3AaYZey
نسخ الرابط